كلمات مسبّة وإهانة ونابية من
القاموس العراقي
تسلسل
|
طريقة الكتابة
|
طريقة اللفظ
|
المعنى والمصادر
|
||
2
|
ابو الهلس
|
أَبو الهَلِسْ
|
كلمة مهينة تقال للشخص الصايع كمن
يعمل هلاس شعر عند الكحاب
|
||
14
|
الجق أو الجغ
|
ألچَقْ أو ألچَغْ
|
يقول الحكيم البابلي الجق كناية
عراقية عن الوضيع المنحط الذي يلتمس العيش بالوسائل الوسخة التي يستنكف منها
الإنسان السوي، وهي تركية وبنفس المعنى : "واطئ منحط" ، كذلك تُستعمل
في اللغة التركية أيضاً بمعنى : "الأدنى في الطول"، وربما من هنا جاء
معناها كتدني الإنسان في الأمور. كلمة ( ألچَقْ ) لم تعد مستعملة في العراق إلا
في ما ندر، وربما كنتُ قد سمعتها لآخر مرة على لسان والدي الراحل، والذي كان
يعشق الكلمات الدخيلة ومصادرها ومعانيها، كذلك كان يحفظ مئات الأمثال والكنايات
وقصصها، ومنه أخذتُ ولعي وشغفي في أمور التأريخ والتراث والبغداديات والأمثال
وغيرها، والتي قمتُ بتطوير معرفتي بها عن طريق الدراسة والإجتهاد الشخصي .
|
||
17
|
امداه
|
أُمِّدَاه
|
غم ويغم و(يقال أمداه ما يتعلم أي
أتاه الغم لجهله)
|
||
19
|
انكر
|
أنْگـَر
|
المرساة ومن حسام قدوري عبد –
جامعة واسط فقد قال( وقد رصد الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري)(ت / 170 هـ) هذه
اللفظة، الذي صرح بعراقيتها، حيث قال: " والأنگر مرساة السفينة، وهو اسم
عراقي ومنها انتقلت للغات اللاتينية ومنها الإنكليزية (Anchor) ويقال مجازا للرجل (شنو ضربت انگر على
العزايم بمعنى ألقيت المرساة على الوليمة أي چَلچَلِتْ فوق الأكل في المآدب)
(ويقول الجواليقي أنجر مرساة فارسية معربة)
|
||
26
|
إستصرم ويستصرم
|
إسْتَصْرَمْ ويستصرم
|
يتصيد النساء في خمسينيات القرن
الماضي حينما بدأت موجة السفور تسود المدن العراقية والعاصمة
|
||
27
|
إستنيج
|
إسْتَنْيَچْ
|
يتصنع الكلام كالمخانيث بمعنى
مبالغ ( لاتستنيج لمن تمشي بالسوگ او لا تستنيج من تتكلم وياي)
|
||
28
|
إستوه
|
إسْتُوَه
|
بمعنى نضج وتأتي بمعنى تسودن او
تخبَّل والفعل يستوي للأكل بمعنى نضج ومستوي ومستوية تقال للرجل وللمرأة التي
تشتهي الجماع.
|
||
43
|
إنجب و إنجبي
|
إنچَبْ و إنچَّبِّي
|
اسكت من الهندية چَبْ أصمت
|
||
46
|
إنجلب ومجلوب
|
إنْچِـلـَبْ ومَچْلوبْ
|
من اصل كلمة كلب وكَلَبْ اصابه داء
الكلب واصبح مَچْلوباً اي مسعورا (دلالة على التوحش) ( لك لا تنچلب علي)
|
||
47
|
إنجلع
|
إنْجِـلـَعْ
|
إخلع أو انقلع أي إذهب
|
||
48
|
إنشلخ
|
إنشِلـَخ
|
انقسم أوإنسلخ او قطعت منه وصلة
(إنشلخ نصين اي انقسم نصفين)
|
||
49
|
إنطحل
|
إنطـَحَلَ
|
شبع واصابته التخمة
|
||
51
|
إيجة و إيجات
|
إيْچَة و إيْچَات
|
الخيول المعمرة في سباق
الخيول (الريسز) و (أيجه) تطلق على المرأة المسنة كذلك. ويقال
خوش أيجة على المرأة الجميلة ما فوق عمر الأربعين (فلان يدوِّر إيجات أي يحب
الناضجات الكبيرات)
|
||
54
|
أبو الدروب أو أم الدروب
|
أبو الدروب أو أم الدروب
|
الذي
او التي تلف في الحارات والدروب (صايع بالمصري)
|
||
62
|
أبيس بيك
|
أَبَيِّسْ بِيْك
|
نال منه وابتلي به وأبلش بيك أي
أضربك بشدة تستعمل في البصرة على الأغلب
|
||
64
|
أتمندل و تمندل ويتمندل
|
أَتْمَنْدَلْ و تمَنْدَلْ ويتمندل
|
فعل يمشي بهدوء وتوئدة إلى حد
المبالغة (روح وتعال بسرعة مو تتمندل بنص الطريق) ويقال أيضا يتبهنس أي يمشي
كالبندول أي يتمايل من جنب إلى آخر (جايني يتمندل مثل السكران من كُثر ما أكل
بَسِطْ) وتعني بتكاسل (دزيتة للسوق وراح يتمندل ورجع ما بيده شئ) يتمندل وأتمندل
ويتمندلون
|
||
66
|
أثول
|
أثول
|
كلمة ذم تقال للبليد والغبي وهي عربية
مشتقة ويقال شاة ثولاء أي مجنونة وغبية وغبي مطـَفـِّي او كالمسطول (مال الثول
اي أصابك الثول اي جعلك مسطولا) و أثـْوَل إمْطـَفـِّي تعني خيخة ولايفهم و غبي
|
||
68
|
أجلح
|
أْݘْلَح
|
أي الرجل الأصلع من الجانبين ويفال
أݘلح وأملح أي قبيح ووسخ هذا القماش إمݘولح أي تغير لونه وبهت والرجل مݘولح أي
ماكو بوجهه نور محمد
|
||
70
|
أدب سز
|
أدَب سِـزْ
|
بدون أدب من التركية أدبسيس والإسم
الذي ينهى بلفظ سيس بمعنى بدون ويقول الحكيم البابلي - تستعمل
في العراق - حصراً - لكل من لا أدب له ، كذلك تستعمل للمتحرش بالنساء والفتيات
عن طريق الكلمات واللسانيات حتى وإن كان تحرشهُ عبارة عن كلمة غزل بريئة مُعبرة
عن الحب والإعجاب ولا إساءة لفظية فيها، وحتى لو أعجبت - كلمة التحرش تلك - الفتاة
نفسها، لكنها حتماً ستقول لك ومن خلال إبتسامتها وإرتياحها وفرحها ونشوتها : أدب
سِزْ !!!. وأدب كلمة عربية جمعها آداب، وهي واحدة من مجموعة كلمات عربية لا حصر
لها دخلت إلى اللغة التركية بعد أسلمة الأتراك وأصبحت جزءاً من اللغة التركية,
وقد إستعملها الأتراك بنفس مفهومها العربي، لكنهم أضافوا لها ( سِزْ ) والتي
تعني ( بلا ) ، وتستعمل للنفي ايضاً، وهنا تصبح كلمة ( أدب سِزْ ) بمعنى قليل
التربية والأدب ، أو معدوم الأدب . وهذه الكلمة من الكلمات التي أُطلِقُ عليها
شخصياً وصف : بضاعتنا رُدت إلينا ، بعد أن أضاف لها الترك كلمة : سِزْ .وعلى نفس
الوتيرة نقول في العراق مُخ سِزْ و عقل سِزْ و دين سِزْ و غيرة سِزْ ، وكلها لا زالت تُستعمل في
مجتمعاتنا العراقية لحد اليوم ، وكلها من مخلفات العهد العثماني .وللمفاكهة
والمعايرة والمناكدة ، ينعتون الرجل الذي فقد قدرته الجنسية لسبب من الأسباب
الكثيرة ب ( سلاح سِزْ ) معتبرين أن ذكرهُ هو سلاحه كرجل !!!. وللشماتة والتشفي
والإنتقام ، راح العراقيون - يومها - يُسمون ويَكْنونَ ( عُدي ) إبن صدام حسين ب
( سلاح سِزْ ) ، يوم فقد قدرته الجنسية إثر إصابته الجسيمة بعد محاولة إغتياله
في منطقة المنصور - جانب الكرخ ، وكان قد أُصيب بعدة رصاصات في منطقة الحوض
أقعدته وعوقتهُ تقريباً . لا زالت كل ال ( سِزاتْ ) مستعملة وشهيرة في العراق
وبكثرة لحد اليوم .
|
||
78
|
أشكراه
|
أشْكـَرَآه
|
اي بوضوح بدون لبس وبدون حياء (مو
گال لي الكلمة الوصخة أشكراه) (إشگد عيب البنيَّة لابسه هدوم مصلخة أشكراه گدام
الناس) بوضوح وعلانية من اللغة الفارسية
|
||
84
|
أفنص
|
أفـْنَصْ
|
ذو أنف صغير ومرتفع مثل الرجل من العِرق
الصيني ويقال ايضا ( أقچم ) وتطلق
التسمية على السيارات أيضا وتسمى القچمة أو الأفنص من لا
بوز لها من السيارات
|
||
86
|
أقجم وقجمة
|
أقـْچَم وقـَچْمَة
|
اجدع او مجدوع الأنف وتقال على
السيارات عندما لا يكون لها بوز وأيضا أفنص
|
||
87
|
أقع
|
أقـَّعْ
|
أگـْرع او اقرع بلغة الموصليين
والمسيحين واليهود
|
||
88
|
أكرع
|
أگرَعْ
|
بمعنى أقرع اي حافي الرأس حورت
القاف إلى گ كعادة اهل العراق
|
||
99
|
أمداك
|
أ ُمُّدَاكْ
|
اصابك الغم وتصاحب بحركة اليد كمن
يرمي في وجهه حفنتي تراب
|
||
103
|
أهري و يهري
|
أَهْرِي و يهرِي
|
يتعبه او يستهلكه او ينعنعه (صير
عاقل لا أهري جلدك) أو (طبخت اللحم إلى ان هريته وصارپختة)
|
||
108
|
أورنكات
|
أوْرْنـَگـَاتْ
|
من الفارسية بمعنى بمعنى اشكال
(رنگ) أي لون او شكل بالفارسية (اوي شدعوة هالأورنگات بمعنى ماهذا التلون الزائد
او الأشكال الكثيرة) ويقال سَنْگ رَنگ ؟؟ بمعنى شكل لو نمونة؟؟
|
||
127
|
آهرة
|
آهْرَة
|
المرأة عاهر او المرأة اللعوب أو
الرخيصة
|
||
135
|
باجي
|
بَاجِي
|
بالباء المفخمة من التركية بمعنى
الأخت الكبيرة وكذلك أطلق اللفظ على البنات السحاقيات في مرحلة من الزمن
(الباجيات) في العراق بين اول القرن واواخر الستينات
|
||
136
|
بادكير
|
بَادْ گِـيْرْ
|
ممر هوائي لتبريد الهواء النازل من
السطوح او الأرض إلى الغرف أوالفتحة النازلة من السطوح كمبردة هواء وتستعمل
الكلمة لإهانة الرجل أو المرأة (سوَّيت مالتة بادكير بمعنى فتحت مؤخرته ووسعتها
مثل الممر الهوائي)
|
||
152
|
باك و يبوك و بواك
|
بَاگَ و يبوگ و بَوَّاگ
|
سرق ويسرق والفاعل حرامي (بوَّاگ)
|
||
163
|
باير و بايرة
|
بَايِرْ و
بَايْرَة
|
المادة الكاسدة التي لا نفع فيها
والمرأة البايرة يعني العانس او الزوجة البايرة
يعني الكبيرة بالعمر البضاعة البايرة اي الكاسدة (ليش تعاملني
هيچ قابل آني إبن البايرة؟؟)
|
||
170
|
بجم
|
بـِچـِمْ
|
شكل (من عابت لك هالبـِچـِمْ) او
خِلـْقـَة أو إشكول أو چـِهْرَة
|
||
186
|
بربوك
|
بَرْبُوگْ
|
تقال للمرأة الفاسدة أو الرجل المخروم (
الإبريق اوالقلة الفخارية المكسور بلبولها يرمى في النهر فإنه لا يغرق بل
يبربق)(بَرْبُوگْ ما يغرگ) وتقال للرجل الداهية بمعنى واسع الحيلة لاتغرقه
المهمات الصعبة (للإهانة) وتطلق التسمية على البنت الغير سوية لكسر في شرفها (بَربوگ
أم الدروب - صايعة) ويذكرصباح مال الله في كلمات
ارامية بأن الكلمة من الألفاظ التي تسب بها النساء ، وجمعها برابيـگ . وقد
جاء في شعر للبهاء زهير:
( لا تعجبوا كيف نجا سالما +++++
من عادة البربوق لا يغرق).
ومن النادر ان يخاطب بها الرجل
.. وقد خرجها في قاموس العوام من البُربُخ .. قال ويشتمون الغلام والمرأة بقولهم
بربوگ كناية عن [ السعة ] كأنها مجرى الماء الرجال .. وفي الأمثال البغدادية :
بربوگ ما يغرگ .
ويقول الحكيم البابلي: جمعها (
برابيک ) ، كلمة غير دخيلة ، ومستعملة بكثرة بين النساء في العراق ، وممكن قولها
وإستعمالها بينهن كشتيمة أو كملاطفة وتحبب ، ويقول البعض بأن هذه اللفظة (
كراشية ) وهي إحدى اللهجات الفارسية وتعني : الكوز الصغير ، وربما كانوا قد
إستعاروها من العرب وليس العكس ، لأنها تُلفظ في العربية الفصحى : ( بربوق ) .
والبربوك في اللهجة العراقية يعني ( الكوز - التُنكة ) الذي طال إستعماله حتى تثلمت شفتاه أو فتحتهِ ولم يعد صالحاً للإستعمال في شرب الماء ، وحين يقذفوه للنهر للتخلص منهُ يميل بفوهتهِ على سطح الماء بوضعٍ لا يتسرب الماء لداخلهِ ، وينساب مع مجرى ماء النهر بلا غرق ، لِذا شُبِهَت به المرأة التي أجبرها ظلم المجتمع والحاجة إلى ممارسة البغاء طلباً للرزق ، وحين شابت ولم تعد صالحة لخدمة شهوات الرجال رموها على قارعة الحياة والمجتمع كما يُرمى البربوق في النهر ، لكنها مثل البربوق ، لم تغرق !، وبقيت تتكسب عيشها حتى ولو بإستجداء الناس . هي حكمة ومغزى وعبرة ، حين يتم تشبيه المرأة المظلومة بالبربوق !. ويقول المثل العراقي : "بربوک ما يغرک" أي : لا يغرق . قال الشاعر عبد القادر العبادي : لقد سقط البربوق في دجلة +++++ في ليلة ظلماء لا تشرق لا تعجبوا كيف نجا سالماً +++++ من عادة البربوق لا يغرق لا تزال هذه الكلمة تستعمل في المجتمعات العراقية لأغراض الشتم والمعايرة ، وللتحبب والملاطفة أيضاً . |
||
188
|
برتكيشي
|
پُرتِكـَيشي
|
يقول الحكيم البابلي : هي كلمة
مُحَوَرَة من ( بُرتُغالي ) ، وكانت هذه الكلمة في العراق والكويت والخليج
تستعمل كشتيمة وكناية عن الكافر ، حيث عانى معظم سكان الخليج العربي من مظالم
وفضائع وسوء معاملة البرتغاليين لهم خلال القرن السابع عشر الميلادي . وهذه
الكلمة لا زالت مستعملة في العراق لحد اليوم ، ولكن ليس كشتيمة ، بل تستعمل كلما
حدث سوء فهم تُسببه اللغة ، فنقول للشخص الآخر : لماذا لم تفهم .. هل كلمتك
بالپرتكيشي ؟ ، كذلك تستعمل بصيغة أخرى ، كقولنا : "لا يهمني أن كنتَ
عربياً أو تركياً أو پُرتِكـَيشياً" .
|
||
197
|
برط ويبرط وبرطها
|
پُرَطْ ويُپْرُطْ وپُرَطْهَا
|
فلتها أو افشى سرها
|
||
198
|
برطلي
|
پَرْطَلِي
|
يقول الحكيم البابلي: پَرطلي : وهو
نوع آخر من أنواع العسكر السلطاني العثماني ، وفي العراق كناية عن المتفلت
المسنود والمدعوم من قوة تمثل السلطة ( كما كان الحرس القومي في العراق مثلاً )
. وأصل الكلمة ( براءتلي ) ، وهم صنف من العساكر العثمانية ، كانت قد صدرت حول
إختيارهم وتشكيلهم براءة من السلطان العثماني ، وكانت تلك البراءة قد أثبتت أنهم
داخلين في السجل العمومي في أسطنبول !!، لِذا لم يكن المنتمين لهذا العسكر
يُحاكمون أو يُدانون أو يُعاقبون أو يُسجنون إلا بأمر من المرجع العمومي في
أسطنبول !!، وكانت الشكاوي ضدهم في العراق وبغداد تتطلب وقتاً طويلاً لوصولها
إلى إسطنبول وعودتها منها ، وهذا كان يُزيد الطين بلة ، بحيث يتم خلال ذلك الوقت
تصفية المشتكي أو حبسه أو إخراسه ، وكما يقول المثل البغدادي : ( علما تثبت نفسك
حصيني .. يروح جلدك للدباغ ) !. وكانت بغداد يومذاك قد ضجت من تسيبهم ومظالمهم
التي لم يكن لها رادع أو زاجر أو محاسب . لكل ذلك راح البغداديون يكنون كل متفلت
ظالم مسنود الظهر بِ ( پَرطلي ) المحورة من براءتلي . ولم تعد هذه الكلمة
مستعملة في العراق منذ منتصف القرن العشرين .
|
||
199
|
برطم ومْبرطم
|
بَرْطَمْ ومْبَرْطـُم
|
من براطم اي يزم و ازمَّ شفتيه
ويقال مبرطم للشخص العبوس
|
||
200
|
بركندة
|
ݒَرَكَندَة
|
يقول الحكيم البابلي هذه كناية أخرى
لم تعد تستعمل في العراق إلا نادراً ، وتعني : العاجز الكسلان ، خائر القوى ،
العجوز الختيار ، الذي لم يعد يقوى جسدياً على شيئ . فارسية تتألف من مقطعين : (
بار ) وتعني الثوب الخلق العتيق ، و ( كند ) وتعني : بطيء الحركة .أما في
التركية فتعني : البيع بالمفرق أو بالتجزئة !!! .
|
||
212
|
بزر جكليت
|
بَزِرْ چكليت
|
الطفل أو الإنسان البالغ المتربي
بدلال زائد
|
||
213
|
بزر نستلة
|
بَزِرْ نستلة
|
الطفل أو الإنسان البالغ المتربي
بدلال زائد
|
||
224
|
بسكولة
|
پَسْكـُوُلـَة
|
خصلة الخيوط المدلاة من الفينة
(هذا الأفندي من چذب پسكولتة ذيل
الچلب) وتدعى ايضا كركوشة الفينة
|
||
227
|
بشت
|
پُشْتْ
|
أدبسز او قليل الحياء فارسية
المنشأ وتعني الظهر أو المؤخرأو الجانب الخطأ و تعني لنا في العراق السفيه
الأرعن والولد الشرير ومجهول الأصل اي نغل ويقول الحكيم البابلي هي فارسية وتعني : ( الظهر ) ، وتقال للمخنث
المأبون لأنه يُبيح ظهره للآخرين ، كذلك تُقال لسيئ الخلق والعِشرة والسيرة
|
||
239
|
بعبوص
|
بعبوص
|
من فعل بعبص اي اشار له بالإصبع
الوسطاني (بين البنصر والسبابة) والبعبوص أجلكم الله هو الإصبع او الأصابع الذي
يأكلها العريس من المعارف والأهل على مؤخرته وبين فردات طيزه ويحميه السردوج
ليلة الدخلة (وهي عادة تجري للتحفيز على ممارسة الجنس في ساعة الخوف والخجل من
الغرفة المجهولة في أول مرة يدخل فيها الرجل في خدر الفتاة العروس التي يشاهدها
ويتعرف عليها للمرة الأولى وليقوم بالعملية الجنسية ) وهذه الكلمة موجودة في كل البلاد العربية حيث يتبعبص
المواطن من قبل الحكام والشرطة وقليلي الأدب على حد سواء
|
||
242
|
بغج و يبغج
|
بَغَّجْ و إيبَغِّج
|
يصرخ بصوت عالي من الأذى او متصنعا
(لاتضرب الولد يروح يبغج علينا بالسوگ اي لا تضبه لئلا يتصنع البكاء) (هاي المرة
تبغج هواية اي تصرخ كثيرا)
|
||
252
|
بلابوش
|
بَلابُوُشْ
|
قليل الحياء ، الذي لا يستحي .
بلا تعنى بدون و (بوش) كلمة ارامية قديمة تعني الخفر او
الحياء. وبلا بوش تقال للشخص القبيح اي( بلا حياء ) والكويتيون
مازالوا يقولون - جليل الحَيا- بنفس المعنى . اما البوشي فهو النقاب وبدون
النقاب معناها بدون حياء. (من كتاب الذاكرة العراقية) و (كلمات آرامية صباح مال
الله) ,وأعتقد بأن تركيب الكلمة يفسر
معناها فالمرأة بلا بوشية معناها لاتستحي من الغرباء ومن ذلك اصبحت كلمة بلابوش
بمعنى التعنيف على قلة الحياء
|
||
257
|
بلبوص
|
بَلْبُوص
|
يرمز إلى صغر الشيء ويقال للولد
انت بعدك بلبوص زغيرون وتسوِّي هيج حركات؟؟
|
||
264
|
بلشتي
|
بـَلـَشْتِي أو پـَلـَشْتِي أو پَلَشْتْ
|
قرأت في أحد المصادر بأن معناها
صاحب الحيلة، ويمكن ان تكون أشتقت من بلشفي، وترتبط بحادث تسلق البلاشفة
الى السلطة في روسيا، بعدما كان المناشفة أعدائهم وأصحاب الثورة أكثر منهم، لكن
حيلتهم أوصلتهم للسلطة!! ولكن حسبما اعلم فأن معنى الكلمة
هو الشخص الساقط الصايع والفاشل مشتقة من الفارسية ولا اعتقد بما هو منسوب أعلاه
ويقول كاتب فندق السعادة جليل العطية بلشت كلمة فارسية تعني النجس والقذر
وبلشتي كلمة بغدادية تعني الشخص اللئيم والمؤذي ويقول الحكيم البابلي تقال في العراق للمتسيب الشرير ال
مادون ، وتعتبر شتيمة ، وتُمزج في أكثر الأحيان بكلمة ( پُشْتْ ) أعلاه ، فيقال
للشخص : پُشْتْ پَلَشْتْ .فارسية بمعنى : نجس ، قذر ، وسخ .
|
||
289
|
بهلوان
|
ݒهلوان
|
الحنقباز و الجمباز أو الجمباستيك
الذي يلعب على الحبال والحديد وأصل الكلمة تعني الشجاع والقوي في اللغاة
الكُردية والفارسية والأوردية ومنها جاءت كلمة بهلوي التي تعني القوي أو الملك
وتعني كلمة البهلوان أيضا المتقلب والمتقلب الأهواء. وبالتركية taklacı و يقال هذا الرجال بهلوان ومعناها حيَّال ومتقلب
ويضحك على ذقون الآخرين
|
||
298
|
بوري
|
بُورِي
|
يستخدم العراقيون كلمة [ بوري
] للدلالة على الانبوب، وكلمة (بوري )
هي كلمة عراقية اكدية قديمة تعني قصبة البردي المجوفة وهو النبات المشهورالذي ينبت باهوار العراق ،
ومنها جاءت كلمة [ بارية ] وجمعها [ بواري ]
اي حصيرة القصب . ابتكر العراقيون معنى آخر للبوري فيقولون اليوم : فلانا انضرب بوري ، بمعنى نـُصـب عليه ، احتالوا عليه واستغفلوه.
(من كتاب الذاكرة العراقية) أي غشه ووعمل له غشا (يوضع
انبوب داخل الكيس المخرم الشفاف ويحشى بالبطاطة او البصل العفنين ثم يوضع خارج
الماسورة الجيد منه وتسحب الماسورة لغش الخضار فذهبت مثلا ينضرب بوري أي تم غشه)
وبوري الماء تعني إنبوبة أو صمام الماء
|
||
300
|
بوز بوز ويبوز
|
بُوْزْ بُوَّزْ
ويبَوِّزْ
|
فم أو خطم الكلب او يمد بوزه اي
يتدخل بأنفه كالكلب و مبوِّز بمعنى زعلان وهي من الفارسية (پوزه) والغريب إن
مخبر الشرطة في التركية يسمى (الهرتوم hortum) أو البوز
الطويل - الخرطوم!!!
|
||
309
|
بولة بشط
|
بُوْلـَة بْشـَطْ
|
اي راح وِطِي وقضي عليه بلا سبب او
ثمن كما تضيع البولة في الشط الجاري
|
||
313
|
بياع حجي
|
بيَّاع حَچي
|
بياع ركلام - كثير الكلام قليل
الفعل
|
||
320
|
بيرة
|
پـِيْـرَة
|
قوادة يمكن من التركية وكنت أسمعها
من بعض الأقارب الأتراك عندما يسبون إحداهن (پـِيْـرَة أم السقاقات أي قوادة
الشوارع) ويقول الحكيم البابلي ال پيرة : هي كنية للأنثى ، مذكرها پير وتعني :
المرأة أو الرجل الذين دخلوا مرحلة الشيخوخة . والپير في اللغة الكردية
والفارسية تعني : المُرشد الديني أو شيخ إحدى الطرق الدينية . وفي العراق بصورة
عامة جاءت هذه الكلمة مع دخول قوات الإحتلال الأنكليزي للعراق بعد الحرب العالمية
الأولى ، وكان في خدمة القوات البريطانية يومذاك الكثير من الجنود الهنود الذين
بقى بعضهم في العراق وتزاوجوا من المسيحيات العراقيات ، وعن طريقهم دخلت الكثير
من الكلمات والمصطلحات الهندية إلى اللهجة الشعبية العراقية وفي اللغة الهندية
تعني كلمة ( الپير أو الپيرة ) الرئيس أو الرئيسة، ولخفة دم البغداديين وطريقة
تفسيرهم للكثير من الأمور بطريقة جنسية ، فقد راحوا يستعملون كلمة ( الپيرة )
كنية للمرأة القوادة التي تُدير أمر فتياتها في منزل اللهو والبغاء ، فهي
رئيستهم ( پيرة ) . لا تزال هذه الكلمة مستعملة في العراق ولكن بقلة . والجدير
بالذكر هنا أن كلمة "peer" في
اللغة الإنكليزية تعني "النبيل الواسع الإطلاع"، وتُسَمى المجلات
العلمية التي يُحَكِمُّ أصالة وفرادة مقالاتها البحثية علماء معروفون ومختصون
ومُحترفون ( peer reviwed
journals )
معرفياً بأنها مجلات وربما إنتقلت هذه الكلمة من الإنكليزية إلى الهندية في فترة
إحتلال بريطانيا العظمى للهند وأصبحت تعني عند الهنود معنى : ( الكبير أو الرئيس
أو الذي يُدير بواسطة معرفتهِ وإطلاعهِ ) !؟ قلتُ : ربما .
|
||
324
|
بيزونك
|
پيزَوَنكْ
|
پيزَوَنكْ كلمة تركية وتُلفظ (
پيزفَنك ) ، وإستعملها العراقيون بمعنى : الديوث .. ( الديوس ) باللغة الدارجة ،
كذلك تعني : الفظ ، الشرس ، البذيء السافل . وقد بطل إستعمال هذه الكلمة في
العراق منذ أواسط القرن العشرين .
|
||
324
|
بيزونك
|
پيزَوَنكْ
|
پيزَوَنكْ كلمة تركية وتُلفظ (
پيزفَنك pezevenk ) ، وإستعملها
العراقيون بمعنى : الديوث .. ( الديوس ) باللغة الدارجة ، كذلك تعني : الفظ ،
الشرس ، البذيء السافل . وقد بطل إستعمال هذه الكلمة في العراق منذ أواسط القرن
العشرين . وللطافة فإن الگواد
بالفارسية يسمى دلَّال محبت
|
||
325
|
بيس
|
بَيَّسْ
|
أوغل في الأذى ونال منه (بيَّست
بيه ضرب هاي پاط هاي پيط إلى أن نعنعت ضلوعه) أي أشبعته ضربا
|
||
331
|
بيك
|
ݒَيْك
|
قدح لشرب الخمر والعرك والويسكي
|
||
354
|
تتي و أبو التتي
|
تـَتـِّي و أبو التـَتـِّي
|
المياه القذرة (الخرائية) وابو
التتي بمعنى عامل نضح المياه الآسنة والبلاليع (اجلكم الله) ويقول الحكيم البابلي - وتعني : الغائط ، البراز ، الخراء
، وتستعمل في العراق كشتيمة وإهانة ، وهي في الأصل لفظة هندية تعني : الوعاء
المخصص لقضاء الحاجة ، وهي مرادفة إذن للكلمة العراقية : ( القعادة ) ، والتي
أُشتق إسمها من القعود . تَتْي لم تعد مستعملة في العراق ، ولكن .. كلمة ( قعادة
) مستعملة بكثرة.
|
||
386
|
تطوطح
|
تِطُوطَحْ
|
تمايل ويتمايل إلى الأمام والخلف
أو إلى الأجناب مثل السكران يتطوطح والصلاة اليهودية وقراءة القرآن الملاّئية
|
||
392
|
تعنقر ويتعنقر
|
تـْعَنـْقـَر ويتـْعَنـْقـَر
|
يتصرف بطريقة توحي للذكاء ويتدخل
في امور لا يعلمها لكن بطريقة متعالية لا تتعنقر براسي يعني لا تتشيَّم اي لا
تزايد علي ولا تتعيقل براسي
|
||
393
|
تعيقل ويتعيقل
|
تـْعَيـْقـَل و يتـْعَيـْقـَل
|
يتفلسف ويدعي المعرفة ويتكلم
بطريقة توحي بالفهم والذكاء ويتدخل في امور لا يعلمها ( لا تتعيقل براسي اي لا
تُنَظـِّر علي) من الكلمة يتصنع العقل
|
||
413
|
تمقلج و يتمقلج
|
تـْمـَقـْلـَج ويتمقلج
|
يتضاحك ويتمسخربطريقة مبتذلة
|
||
417
|
تنبل خانة
|
تَنْبَلْخَانَة
|
وهي بمثابة دار للعجزة التي
بنيت واحدة في بغداد في أواسط القرن
التاسع عشر وقبل إصلاحات مدحت باشا ببناء مستشفى الغرباء سنة1872م والكسلان
بالتركية tembel والفارسية تنبل
|
||
420
|
تنحر
|
تـَنْحَر
|
اي تمرد وركب رأسه او تقال للذي
يتمرد على فعل شئ مثل طنگر ويقال ( لا تتنحر برأيك أي تتشبث به) و(كلما مشيت
بطريق تتنحر قبالي أي تقف بوجهي) وتنحر الزمال أي توقف عن المسير.
|
||
431
|
تهورش ومتهورش
|
تهُوْرَشْ ومتهورش
|
اصابته داء الحكاك وتقال ايضا للشره في الأكل
وللجوعان الذي لا يعرف ماذا وكم يأكل الطعام بشراهة
|
||
484
|
جحنتي
|
چْحنتي
|
السفية من الرجال ويحب المعاركة
|
||
490
|
جراب وأكل الجراب
|
جراب وأكل الجراب
|
اي كيس او اكل مافي الكيس (من
اوساخ) تطلق اللفظة على الرجل الفارغ الذي لا يحمل إلا الأزبال في جرابه أو هو جراب وتعني كيس الأزبال
|
||
496
|
جربزة
|
جَرْبَزَة
|
تطلق على المرأة و الرجل بمعنى
معقد ويصعب التعامل معه ويقول الحكيم البابلي - وصف للرجل
الصَّخاب ، الوقح الصلف السَبابْ الكثير الخِصام . فارسية : أصلها من ( كَرْ
بَزَ ) بمعنى : شاطرْ ، عيارْ ، ويوجد مُشابه لها في العربية الفصحى : ( جربز )
، وتعني : الخبيث المخادع . ومعاجم العربيّة الفصحى تذكر اللفظة على
أنّها فارسيّة معرّبة.
|
||
526
|
جعب
|
جِعِب
|
طيز اجلكم الله (ويقال جيرة بجعبك-
نوع من المسبة- اي اصابك القير بالمخرج والعياذ بالله)
|
||
532
|
جعم وجعمناك
|
چَعَمْ و
چَعَمْنَاك
|
چَعَمْنَاك بالله أي آذاك
وضربك الله و چَعَمتك زين أي آذيتك
وضربتك جيد وكان بطل الحفرة دائما يردد أچْعَموك الحماية بمعنى ضربوك أو آذوك
الحماية
|
||
533
|
جعمص ويجعمص
|
جَعْمَصَ ويُجَعْمِصُ
|
بمعنى تكلم هراء من الجعموص وهو
الخراء المتكور أجلكم الله
|
||
540
|
جفص و يجفص
|
چُفَصْ ويِچْفُص أو أچَفَّصْ
|
غرست رجله في الطين والوحل وتقال
مجازيا للواقع في ورطة كلامية او عمل ما (هذا شكد يچفُّص بالحچي اي يخربط) (لا
تچفص بالطين أو الأكل أو السمنت أي لا تدوس باليد أو الرجل) غطس كمن يقال چُفَص
بالطين او چُفَص بالمشاكل و(بالمصلاوي جبص ويجبص) بمعنى دخل في الطين وعلق ( لا
تچفُّص بالإمتحان بمعنى لا تسقط وتعلق ) ولا تچَفُّص بالحچي ترة تدوس ببطني
|
||
550
|
جك
|
چُكْ
|
الجُك هنا هو الخشبة الصغيرة التي
تشبه القنينة ويمسك نداف القطن بها بيد وبقوس الندافة باليد الأخرى ويضرب بها
الوتر فيهتز ويقوم بنفش القطن المقابل له ، وجُك النداف هو تورية لغوية بغدادية
لقصير القامة وسمين البطن الذي يشبه جُك النداف آنف الذكر. وهناك مثل ما يعرف
الچُكْ من البُكْ أي لا يفرق بين الجك والصوت. أي جاهل لا يميز بين الأشياء
ويقول الحكيم البابلي : يقال في
اللهجة الشعبية : ما يعرف الچُـكْ من البُكْ
و الچُك فارسية وتعني : ذَكَر الرجل . والپـُك فارسية أيضاً وتعني :
الغليون الذي يُحرق فيه تتن التدخين . والمعنى العام لهاتين الكلمتين هو أن
البعض لا يعرف الفرق بين ذَكَرهِ وغليونهِ (وهذا بعيد كل البعد عن اللغة الفارسية والهندية والكردية التي
لها نفس الجذور)
|
||
552
|
جك و جكوه
|
چَكَّ وچَكُوْه
|
مسكه متلبسا او قبض عليه او حاصروه
وتأتي بمعنى نغز ويجكجك تعني ينغز (الملابس تجكجك يعني تنغز) لا تجكجكني لا
تنغزني
|
||
559
|
جلافيط و مجلفط
|
جَلافيْطْ و مجَلـْفُطْ
|
هي الأعصاب اللاصقة باللحوم وتطلق
كناية على اللحم المتهدل او الكثير العصب وتقال للمرأة والرجل المتهدلة شحومهم ومن الممكن
ان تكون الكلمة من أصل شامي وجاء في عبارة الجمهرة وهو الذي يجلفط السفن
والجلفطة أن يدخل بين مسامير الألواح وخروزها مشاقة الكتان وبمسحة بالزفت والقار
والظاهر إن الكلمة عربية حيث قال الخليفة عمر لمعاوية عندما طلب الإذن بركوب
البحر إني لا أحمل المسلمين على أعواد نجرها النجار وجلفطها الجلفاط ومجلفط
ومجلفطة بمعنى معقج أو مجعلك اليد أو الرجل أو الوجه وفي لسان العرب جلفط :
التهذيب : الجلفاط الذي يسد دروز السفينة الجديدة بالخيوط والخرق . يقال : جلفطه
الجلفاط إذا سواه وقيره, قال ابن دريد : هو الذي يجلفط السفن فيدخل بين مسامير
الألواح وخروزها مشاقة الكتان ويمسحه بالزفت والقار ، وفعله الجلفطة. وذكر في
صحيفة تشرين أونلاين عن صناعة السفن بأن السفينة: لفظة عربية وردت في القرآن
الكريم وذكرها العرب في أشعارهم ويقصد بها: المركب: وهو ما استخدم لركوب الماء،
ويسمى صانع السفينة (السّفّان)، أما حرفة صناعة السفن فتسمى (السِّفانة). وتحتاج
صناعة السفن الكبيرة إلى أخشاب صلبة وقوية، وإلى مسامير من حديد تستعمل في ربط
الألواح والأخشاب بعضها ببعض، وإلى أيادٍ فنية عاملة، وعلم بهندسة بناء السفن.
ويعد خشب (الساج) الهندي من أثمن الأخشاب وأنفسها لقوته ومقاومته وصلابته. كان
على( السّفّان) أن يحرز السفن بالليف، ويجعل في خللها وشقوقها (القار)
و(الجلفاط) الذي يجلفط السفن: وهو أن يدخل بين مسامير الألواح وحزوزها مشاقة
الكتان، ثم تمسح بالزفت والقار، وقد تطلى السفن بالقار وتُدسر بالمسامير، ويقال
للموضع الذي يجتمع فيه الماء الراشح (جمة المركب). وقد تعددت السفن العربية
وتنوعت بحسب أغراضها، ووفرة الخشب الصالح لبنائها، وعلى قدر اختلاط العرب بغيرهم
من أصحاب السفن، وقد يكون أهل الجزيرة العربية الجنوبية والشرقية قد تأثروا
بصناعة السفن اليونانية والساسانية والهندية التي كانت تأتي إلى المراسي
والسواحل العربية والتي كانت تحمل الخشب الصالح لبناء السفن من أفريقيا والهند.
|
||
560
|
جلاق
|
چِلا َّق
|
ركلة بالقدم او بالرجل ويقال ضربه
چِلا َّق
|
||
564
|
جلب
|
جَلـَبْ
|
يعني لافائدة منه اي الشئ الغير
نافع او صناعة تقليد أو صناعة رديئة أو رجل ردئ
|
||
567
|
جلة
|
جِلـَّة
|
روث البقر عندما يجفف ويستعمل
كوقود للتنور وكنا نشم الرائحة تأتينا من أرياف البصرة مع هواء الشمالي برائحة
الخبز المشوي على نار الجلَّة أنظر كلمة السرجين والمطَّال
|
||
573
|
جلف جلفي جلفية
|
جِلْفْ
جِلْفِي جِلْفِيَّة
|
الجلف والجلفي تعني الأنسان الريفي
الغير متعلم الصعب التعامل معه (عربية- الأجلاف تعني الغلاظ من القوم) والجلفية
هي لغة الأجلاف أي العامية الريفية الخالية من الأدب واللياقة الحضرية. يا أخي
لا تحجي بالجلفي معي. أي لا تتكلم بالعامية العراقية.
|
||
575
|
جلفط بالحجي ويجلفط
|
جلفط بالحچي ويجلفط
|
خربط ويخربط بالحديث من كلمة
جلافيط وهي الزوائد العصبية التي في اللحم وترمى للكلاب والقطط
|
||
576
|
جلق
|
جُلُق
|
الإستمناء ويقال يضرب جلق بمعنى
يستمني
|
||
582
|
جماقة
|
چمَّاقة
|
إمرأة فاسدة اي بربوك بالمصلاوي
|
||
606
|
جهرة وجهرة سز
|
چِهْرَة وچِهْرَة سِزْ
|
شكل أومظهر للوجه أوخُلْفَة
أو خِلْقَة أو وجه أو شوفة للإهانة من الفارسية (عابت لك هالچهرة أوخفتلچ هالچهرة
او ما شايف چهرتك شكد بايخة) وبإضافة سز التركية بمعنى بدون أو بلا يصبح المعنى قبيح
الوجة (بدون وجه من الفارسية وسز التركية)
|
||
614
|
جوعر ويجوعر
|
جوعر ويجوعر
|
نهق وينهق اجلكم الله للحمار
والأوادم إذا صرخوا زيادة عن اللزوم (يتكلم بصوت عالي كصوت الحمار المجوعر)
|
||
640
|
حامض بول
|
حامض بول
|
معنطز- ينرفز من كل شئ و يوصف بهذا التعبير كل شخص عصبي
المزاج والضيق الخلق الذي يثور من أتفه الأسباب
|
||
645
|
حبربش
|
حَبَرْبَشْ
|
لفلوف أو الشخص الذي لا يشبع وتقال
أيضا للشخص المتعدد المواهب في لغف الأشياء والأموال بكافة الوسائل
|
||
646
|
حبنتري
|
حَبَنْتَري
|
وهي
متعددة المعاني وأهمها المعتد بنفسه، والمنتفخ إختيالا، وذهب الدكتور علي الشوك،
بأنها واردة من مغامر (أوفنتور) في اللغات الغربية (Adventure). ويقال بالمصري فهلوي وتطلق هذه الصفة غير
المحمودة على الرجل الذي يعاكس النسوان في الأسواق ويقول الحكيم البابلي تُقال
في العراق غالباً للمزاح والمناكدة الظريفة ، ولا يُقصد منها شتيمة أو إهانة أو
سوء ، بينما معناها الأصلي يعني : الشخص الذي يستفيد مِن كَدْ وعرق وأتعاب غيرهِ
بطريقة من الطرق الشرعية أو غير الشرعية، ويعيش مرتاح البال والجسد، لا يَكِد
ولا يتعب .
|
||
655
|
حريشي
|
حريشي
|
صمم ، سكون او موت ، يقولون
يطُبـَّه حريشي اي ليصيبه ( يضربه) الصمم ، الموت (من كتاب الذاكرة
العراقية) أو مرض يصيب المعدة (حريشي اللي صابك) وطُبـَّك مرض أي دخلك المرض من
طب بمعنى دخل
|
||
666
|
حكاكة
|
حَكَّاكَة
|
وهي منطقة تحوي بيوت الدعارة (
بلغة أهل بغداد) او المنزول بلغة البصريين و تعني كذلك البنات السحاقيات اللاتي
يمارسن الجنس مع بعضهن (المثليات)
|
||
734
|
خركلي
|
خِرَﮒْ لِي
|
قوادة (اي ما او من) يجمع خرق الوساخة ما بعد الجماع
|
||
736
|
خرنكعي
|
خَرَنْگـَعي
|
الغير صالح والغير شجاع من الرجال اثول كسلان غير مستقر وجبان هلوع
ويمكن ان تكون من خرانكاه الفارسية بنفس المعنى وجمعها خَرَنْگـَعيَّة . وهنالك
معنى آخر يقول الرجل خرنكعي أي مائع وهو من يجمع الخرق من العاهرات في منازل الدعارة!!!
وهذا غير محكم.
|
||
754
|
خصونجي
|
خصونچي
|
من لا شغل ولا عمل له گاعد خصونچي اي يلعب بخصيانه
|
||
777
|
خنجه
|
خُنچه
|
مخنث او جبان
|
||
778
|
خنشوري
|
خَنْشُوْرِي
|
غريب الشكل وتقال للرجل القبيح الشكل
|
||
779
|
خنفس ومخنفس
|
خَنْفـَسْ ومخَنْفِس
|
خفت ضوءه (هذا الگلوب مخنفس أي خافت) وتقال أيضا مجازا للشخص بمعنى
قلت كفاءته وصغر عمله او تقاعس
|
||
781
|
خنينة
|
خِنـّينَة
|
مخطانة أو المخاط المتدلل من الأنف
|
||
788
|
خوطل
|
خوطل و مخوطل
|
بلَّم أو وندخ أو صفن وسكت أي يأس من العالم وخنچر
|
||
790
|
خوينسي
|
خوينسي
|
عربية من خنس ويخنس وهو خوينسي اي شخص ينتظر او يتربص فرصة بهدوء
ليضرب ضربته أو كتوم
|
||
803
|
دالغجي
|
دَالـْغَهْ چي
|
دالغة أي حسبة وچي مضافة تقال للشخص التائه الفكر (ضارب دالغة)
|
||
806
|
داوركيسة
|
دَاوَركيسَة
|
طريقة ملتفة للحديث أو الكلام والضحك على الذقون (سوَّاله داوركيسة
على الغشيم ولف فلوسه أي ضحك عليه وخمَّه)
|
||
815
|
دبنك
|
دَبَنـْگ
|
حمار او لا يفهم وغبي ويقال للتأكيد (دچَّة دبنگ ودماغسز) ويقول الحكيم
البابلي: دَجَة دَبَنگ دَماغ سِزْ : ويستعملها العراقيون لكناية الشخص البليد
جداً جداً ، وأحياناً يختصروها على ( د. د. د ) ، لأن الكلمات الثلاثة كلها تبدأ
بحرف الدال دَچَّة هي الدَكة : دكة الباب أو دكة المنزل وتم إستعمالها كوصف هنا
لأنها جامدة وثقيلة ويطأها كل من هب ودب
دَبَنْگ : كلمة فارسية تعني :
جاهل أو أحمق ، ولكن العراقيين يستعملوها للبليد حصراً دَماغ سِزْ : الخالي من
الدماغ ، كون كلمة ( سِزْ ) تستعمل للنفي ومن ذكرياتي في المدرسة الإبتدائية ان
مديرنا اللئيم "الأستاذ بهجت" كان يكتب على شهادة سقوط أي طالب في
نتائج الإمتحانات النهائية للسنة الدراسية علامة ( د . د . د ) نكايةً وتشفياً
وتجريحاً لمشاعر الطالب المسكين الذي كان يكفيه رسوبه في تلك السنة .
|
||
816
|
دثو
|
دِثوْ
|
لايفهم وبطئ في نفس الوقت و تطلق الصفة على الشخص البدين وقليل
العقل في آن واحد
|
||
817
|
دجال
|
دَجَّال
|
يقول الحكيم البابلي: لفظة آرامية ( دَكالا ) بمعنى : الكذاب
المخادع ، ولا نزال نقول في لغتنا الكلدانية المحكية لحد اليوم ( دَكالا )
كتسمية للكذاب.
وفي العربية سُميَ الدجال دجالاً لأنه يُدَجِلُ الحق بالباطل. يقول المنجد: دَجَلَ دَجْلاً : كذبَ . كذلك الدجال تعني: ماء الذهب !، جمعها: دَجالون ودَجاجِلة، ومعناها أيضاً الكذاب تشبيهاً بماء الذهب لأنهُ يُظهر خلاف ما يُبطن، ومنه: ( المسيح الدجال ): وهو الكذاب الذي سيظهر في آخر الزمان. فالآرامية والعربية تتحدران من نفس اللغة الأم، وأعتقد بأن كلمة ( دجل - دجال ) ربما كانت مُشتركة الإستعمال والمعنى بينهما |
||
818
|
دجة
|
دَچَّة
|
غبي ويقال للتأكيد (دچَّة دبنگ ودماغسز) وتعني أيضا الدكة من
العربية وهي الدرجة الخاصة بالجلوس أما البيوت مبنية بالطابوق أو الطين ويقول الحكيم
البابلي: دَجَة دَبَنگ دَماغ سِزْ : ويستعملها العراقيون لكناية الشخص البليد
جداً جداً ، وأحياناً يختصروها على ( د. د. د ) ، لأن الكلمات الثلاثة كلها تبدأ
بحرف الدال دَچَّة هي الدَكة : دكة الباب أو دكة المنزل وتم إستعمالها كوصف هنا
لأنها جامدة وثقيلة ويطأها كل من هب ودب
دَبَنْگ : كلمة فارسية تعني :
جاهل أو أحمق ، ولكن العراقيين يستعملوها للبليد حصراً دَماغ سِزْ : الخالي من
الدماغ ، كون كلمة ( سِزْ ) تستعمل للنفي ومن ذكرياتي في المدرسة الإبتدائية ان
مديرنا اللئيم "الأستاذ بهجت" كان يكتب على شهادة سقوط أي طالب في
نتائج الإمتحانات النهائية للسنة الدراسية علامة ( د . د . د ) نكايةً وتشفياً
وتجريحاً لمشاعر الطالب المسكين الذي كان يكفيه رسوبه في تلك السنة .
|
||
824
|
دردم و يدردم
|
دَرْدَمَ و يدردم
|
دمدم ويدمدم (إجت له كفخة على راسة وكام يدردم لوحده)
|
||
830
|
درنكة
|
دْرِنْگـَة
|
سكران او يتطوطح من السكر او المرض ( يقال غادي درنكة اي صاير
يتلولح)
|
||
841
|
دشنة
|
دَشْنَة
|
المرأة المتروسة (غير سمينة ولا ضعيفة تغلب عليها السمنة قليلا)
وحسب كتاب من الذاكرة دوش: يقول العراقيون عن اللحمة الدهينة: لحمة دوش، ودشَـن
هو السمين بالآرامية ومنها اسم دشنة وهي
المرأة السمينة اوالدهينة.
|
||
850
|
دغص
|
دِغِصْ
|
عربية (الدخص هو الدولفين) وتقال للشخص الممتلئ والسمين ويقال أيضا
مرصرص
|
||
855
|
دكاكة
|
دَگـَّاگة
|
عازفي الكواسير والمغنين الشعبيين في البصرة خاصة والذين كانوا
يمارسون السطو على القرى والأرياف (غزوات)
|
||
869
|
دله قلي
|
دَلـَّه قـَلي
|
أي متعود الأبنة من الفارسية ويقول الحكيم البابلي: دَلَة قَلي كلمة تركية
وتلفط عندهم "دلي كانلي" ، وتعني : الشاب الممتلئ حيوية ونشاطاً ،
بينما يستعملها العراقيون في غير ما تعني … للمأبون من الذكور ! ولا تزال هذه
اللفظة مستعملة في العراق .!. وفي زمن الثلاثينات شاعت في بغداد أغنية شعبية
تتغزل بالمذكر ، تقول إحدى مقاطعها :
إبليل الأظلم ما تكولي ===== إشطلعك يا دَلَّة قَلي سِطع نورك للمُصلِّي ===== صِعَد وَذن عالمنارة |
||
871
|
دماغ سِز
|
دَمَاغ سِز
|
بدون دماغ من التركية بمعنى أثول أو غبي ( سِز بالتركية بدون)
ويقال للتأكيد (دچَّة دبنگ ودماغسز) ويقول الحكيم البابلي: دَجَة دَبَنگ
دَماغ سِزْ : ويستعملها العراقيون لكناية الشخص البليد جداً جداً ، وأحياناً
يختصروها على ( د. د. د ) ، لأن الكلمات الثلاثة كلها تبدأ بحرف الدال دَچَّة هي
الدَكة : دكة الباب أو دكة المنزل وتم إستعمالها كوصف هنا لأنها جامدة وثقيلة
ويطأها كل من هب ودب دَبَنْگ : كلمة فارسية تعني : جاهل أو أحمق ، ولكن
العراقيين يستعملوها للبليد حصراً دَماغ سِزْ : الخالي من الدماغ ، كون كلمة (
سِزْ ) تستعمل للنفي ومن ذكرياتي في المدرسة الإبتدائية ان مديرنا اللئيم
"الأستاذ بهجت" كان يكتب على شهادة سقوط أي طالب في نتائج الإمتحانات
النهائية للسنة الدراسية علامة ( د . د . د ) نكايةً وتشفياً وتجريحاً لمشاعر
الطالب المسكين الذي كان يكفيه رسوبه في تلك السنة
|
||
876
|
دنبك
|
دُنبُگ
|
الطبلة الشعبية العراقية بأنواعها العريضة والرفيعة والطويلة
والقصيرة والكاسور (الجمع:كواسیر) نوع من أنواع الـ(دنبگ) أي:الطبلة الشعبية
العراقية الرفيعة ذات الصوت العالي خاصة بفن رقصة الهچَع الشهيرة . يقال للرجل
دنبك لإفشاءه الأسرار وتعني أيضا الرجل المفسود الدلة قلي والمرأة الفاسدة (كل
من هب ودب يضرب عليهما!!!)
|
||
880
|
دنغوز أو دنغوص
|
دَنْغُوزْ
|
الشخص اللئيم او إنسان ذكي ومؤذ ويقول الحكيم البابلي: دَنْغوصْ :
لفظة تركية أصلها ( دوموز ) وتعني : الخنزير ، ولكن في العراق تم إستعمالها
للشاطر الذي يستخدم شطارته في خدمة الشر والجريمة وأذية الناس . ولا زالت
مستعملة في العراق ولكن بقلة تكاد تكون معدومة .
|
||
892
|
دودكي
|
دودكي و دودَكِيَّة
|
الرجل المخنث (المنيوك) ويقول الحكيم البابلي01/09/2012: و تُجمَع على "دودَكِية" ، ويُقال
للمرأة أيضاً "دودَكِية" ، وتُقال في العراق للمأبون حصراً ، لفظة
تركية وتعني : بهِ دودة ، وهي كنية من إستحكم فيهِ داء الأبَنَّة . وأستعمل وصف
( بي أو بهِ دودة ) لكل من إستحكمت بهِ عادة من العادات ، كالمقامر والسكير
والمدخن والحشاش والكذاب والمنافق والكثير الأكل والنسونجي وكل مُدمن على عادة
!.
تقول النكتة أن رجلاً كبيراً في العمر سقط من فوق شجرة وإنكسرت يده ، فذهب للطبيب الذي جبر كسر يدهِ وأعطاه بعض الحبوب لإستعمالها ، بعد أسبوع ذهب الرجل للدكتور وقال له : أنا إنكسرت يدي وأنت أعطيتني حبوباً لإستئصال الدود، وهذا غريب وغير منطقي !؟ أجاب الطبيب ببرود : لو لم يكن عندك دود مستحكم ، فلماذا تصعد فوق الشجرة وأنت في الثمانين !!؟ لا زالت هذه الكلمة مستعملة في العراق |
||
895
|
دوشك
|
دوشَگ
|
فراش أو المفرش التحتي (من الإسفنج أو القطن) مّنـْدّر كبير لشخصين
وتقال للرجل أو المرأة الفاسدين (صايرة دوشك كلمن يجي ينام عليها)
|
||
912
|
ديوس
|
دَيُّوسْ
|
إمْگرِّن او قواد گوَّاد وهي كلمة عربية ( دَيُّوث ) ولفظها مأخوذ
من اهل الشام (تُقلب الثاء فتُلفظ سين بالشامي) لكلمة ديُّوث بمعنى الرجل
المتستر على احدى اقاربه لكونها فاجرة. ويقول الحكيم البابلي : الدَيُّوسْ : من أصل
الكلمة ( دَيوثْ ) .. فصيحة ، وتستعمل كناية للقواد ، ويُقال في الفصحى : دَيَثَ
الأمر ، بمعنى : لَيَنَهُ ودَيَثَ
الطريق ، بمعنى : وَطَأهُ ودَيَثَ البعير ، بمعنى : ذَللَ البعير . وفي مفهوم
المجتمع العربي فالديوث : هو الذي يسمح للآخرين بعلاقة مع حرمه وبعلمه وسكوته ،
فهو قد ( لَيَنَ ) نفسه على قبول ذلك الأمر . لا تزال الكلمة مُستعملة في
المجتمعات العراقية .
|
||
917
|
راح وطي
|
راح وِطِي
|
قضي عليه بلا سبب مثل البولة بشط
|
||
939
|
رفيجة
|
رِفِيْجَة
|
رفيقة عربية المنشأ وتطلق على العشيقة
|
||
963
|
زاع ويزوع وزوعة
|
زَاعَ ويزُوِّعُ وزُوْعَة
|
تقيأ ويتقيأ وقئ ويقال فلان اصيب بمرض ابو زوعة اي الزحار (آكلة
وأزوعة وما انطيه لأبو گنزوعة) أي ابخل به عن فلان ابو ريشة على راسة (الگنزوعة
هي المقنزعة من الشعر في مؤخرة الرأس)
|
||
966
|
زايف و زايفة
|
زايف و زايفة
|
محفز او مستثار جنسيا و يقال الطير زايف أي مستعد للتزاوج وتطلق على المرأة والرجل المتعطشين جنسيا
للإهانة محفز ومستثار
|
||
969
|
زبقجية
|
زَبَقچِيَّة
|
يقول الحكيم البابلي: كناية عن المرأة (
المُساحِقة ) أي السحاقية .. جمعها سُحاقيات وتعريف ( المساحقة ) على ما جاء في
( لسان العرب ) : هو إكتفاء النساء بالنساء ، وفي هذا قال شاعرنا محمد مهدي
الجواهري :
بدا الفجرُ وضاعَ السَنا ، من ورائهِ ===== بدت صفحة تزهو بعشق الحبائبِ غرامُ العذارى بالعذارى ، ولم يكن ===== غرامٌ كهذا ثَمَّ إحدى العجائبِ هذا اللون من الجنس معروفٌ في كل أنحاء العالم ، وهو في المواضع التي إستحكم فيها الحجاب وتقنين حرية المرأة أكثر إنتشاراً ، يقول أبو العتاهية : أراكُنَ تُرقِعنَ الخروقَ بمثلها +++++ وأيُ لبيبٍ يُرقِعُ الخَرقَ بالخرقِ ومن النكات : قيل لسحاقية : ما أطيب الموز ، قالت : إلا أنه ينفخ البطن .. تقصد الحَبَلْ. وفي كتاب ( شفاء الغليل ) : المرأة المُساحِقة كان يُقال لها ( زِن مردة ) فارسية ، زن تعني : أنثى ، ومرد تعني : رجل ، ويقصدون ( المرأة الرجل ) ، كونها تتصرف مع النساء كما يتصرف الرجل . كلمة ( زبقجية ) لم تعد تستعمل في العراق، بل شاع بدلاً عنها كلمة ( باجِيَة ) ومعناها في التركية: الأخت الكبرى، وكمثال : كُنا نُسمي نساء أعمامنا وخوالنا وأخواتنا الأكبر مِنا عمراً بمرحلة : "باجي"، وهي كلمة إحترام للمرأة التي أكبر مِنا عمراً، مثل كلمة ( خالة ) أو ( عَمَّة ) ، ولا أعرف كيف ولماذا تم إطلاق كلمة ( باجية ) على المرأة المُساحِقة في العراق !!؟ . |
||
970
|
زبلعي
|
زَبَلَعي
|
يقول الحكيم البابلي : زَبَلَعْ وجمعها زَبَلَعِيَةْ . وأصلها
بالصفحى : زَبَلَحْ . كناية عن المتمكن مادياً ، الذي يحيا حياة سهلة هنية رخية
بلا كد أو تعب والمضحك أنه جاء في كتاب ( اللمحة البدرية في الدولة النصرية )
أنه لما قعد أمير المسلمين ( محمد بن محمد بن يوسف بن نصر ) ، ثالث ملوك الأندلس
، على سرير ملكهِ ، تقدم أحد الشعراء يمدحهُ ويُهنئهُ ، فقال :
على من تُنشرُ اليومَ البنودْ +++++ وتحتَ لواءِ من تسري الجنودْ فقال له الأمير مبتسماً ومؤشراً على نفسهِ : على هذا الزبلح الذي تراهُ أمامك !!!. |
||
975
|
زحير و زويحير
|
زِحِيْرْ و زْوَيْحِيرْ
|
مسبة ودعوة لإلحاق الأذى كأن يصيبه مرض الزحار
|
||
977
|
زر
و زرور
|
زِرْ
و زْرُوْرْ
|
فخذ وأفخاذ (يا ولد شلون زرور عندك يابا)
|
||
978
|
زرب و زربة و زراب
|
زِرَبْ و زَرْبَة و إزْرَاب
|
خراء أو غائط أجلكم الله (وزرب يزرب مزروب تصريف الكلمة تغوط وغائط
وغائط كثير ومزروب أي مُتَغَوَّظ)
|
||
986
|
زركن و زركينة
|
زَرْگـَنْ و زرگينة
|
اي محشور او ضارب رأسه بالحائط ومقفولة كل دماراته (أعصابه
وشرايينه ومخه) والقفل زرگن بمعنى لايستطاع تحريكه (جمد) و تعطل والزرگينة تعني
الملزمة الحديدية في أدوات البناء (يمكن ان تكون الكلمة من إزْرَقَّ لونه وزرقن
الشخص عندما يعصر ويقرب من الإختناق)
|
||
988
|
زرويت
|
زِرْوِيت
|
مرض خرافي يقال جاك الزرويت كدعوى عل شخص بمرض غير معروف
|
||
992
|
زعطوط
|
زَعْطُوط وزَعَاطـِيط و مَزْعَطَة
|
الذي يتصرف كالأطفال على الرغم من كبر سنه
الرجل الناقص العقل بمعنى الطفل ويقول الحكيم البابلي : زَعطوطْ : وتُجمع على َزعاطيط و
مَزْعَطَة . والكلمة آرامية ( سطوطا ) وتعني : الولد الصغير غير الناضج ،
وأحياناً يستعملها ألعراقيون لتجريح الرجل البالغ الذي في شخصيتهِ خفة وطيش وعدم
إتزان . وقد تم كناية الخليفة المتوكل بِ ( زعطوط ) لخفته في بلاطه مع مُهرجيهِ
، حيث كان أول خليفة عباسي ظهر في مجلسه اللعب والمضاحيك والخفة، وكان يستطيب
معاشرة المخنثين ومجالستهم وإستعدائهم على علية القوم في مجلسه، لحد أنه ومن
خلال ملاطفته لأحد ندمائهِ ، أمر غلمانه ومخنثيه بإدخال ( فجلة ) في أُست نديمهِ
المسكين !!. في مصر المحروسة يُقابل هذه الكلمة لفظة : عَيِلْ جمعها : عِيالْ ،
وأعتقد في الشام تُقابلها كلمة ( الولدنة ). لا تزال كلمة ( زعطوط ) مستعملة
وبكثافة جداً في كل المجتمعات العراقية قاطبةً ، ربما لكثرة ( المزعطة ) من
المسؤولين وعلى شاكلة المتوكل هذه الأيام في عراقنا الحبيب .
|
||
993
|
زعيب وخراب اللعيب
|
زْعَيْبْ وخرَّاب الِلعَيْبْ
|
تقال للشخص المُخَرِّب والباحث عن المتاعب للآخرين
|
||
994
|
زعيبيل و زعبل
|
زْعَيبِيلْ و زَعْبَلْ
|
يخربط ويزعبل الأغراض وخربط او لخبط ملخبط ومخربط ,مزعبل (هذا
التلميذ مزعبل اي مخربط وغير منتظم)(البيت مزعبل اي غير مرتب)
|
||
998
|
زقنب و يتزقنب وزقنبوت
|
زَقْنَبْ و يتزَقْنَبْ وزَقنـَبوت
|
الأكل العاصي في الحلق (تقال للنيل من الإنسان في أكله) (إتزقنب
الأكل لو أروح أدفعة بحلگك أي كل أو أجبرك) و الزقنبوت هو نوع من السموم
وبالتالي يكون المعنى اكثر عدوانية ويقول الحكيم البابلي زَقْنَبوتْ تستعمل الكلمة عادة في العراق
مصاحبة للطعام والأكل، كقولهم الغاضب : زقنبوت في بطنك!، وتستعمل حين يتم تكدير
الشخص أثناء الطعام ، فيقول : صار أكلي زقنبوت!، وفي حالة الغضب والحدة والزعل
فكل طعام يُسمى ( زقنبوت )، ولو كان الشخص يأكل وطلبنا منه مثلاً القيام بعمل ما
، فسيصرخ في وجهنا : خلينا أول نتزقنب، وهكذا .
وقد إختلف الباحثون في أصل الكلمة ومصدرها ، فبعضهم قال أنها ( زق نبوت ) أي الضرب بالنبوت، وهي تسمية شامية للعصا الغليظة التي يُسميها العراقيون ( توثية ) نسبة لشجرة التوث ( التُكي ) التوت التي قُطعت منها. وقال فريق آخر بأن ( الزقنبوت ) هي دويبة صغيرة جداً تعيش في بعض الحشائش التي تأكلها الدواب ، فإذا إستقرت في بطن الدابة قتلتها لا محالة. ويقول أخرون أنها كلمة كردية لنبات إذا كُسِرَ منه غصن نبع سائل أبيض كاللبن ، حريف الطعم ، من ذاقه إعتراهُ قيئ وإسهال يفضيانِ إلى الموت إن لم يتداركوهُ طبياً. ويعتقد البعض أن الكلمة هذه مُحرفة من ( الزقوم ) ، وهو طعام أهل النار !!!. وبعضهم يعتقد إنها فارسية ( زق بنود ) أي : لا كان طعاماً ، ويقول فيها الأب الراحل العلامة في اللغة العربية ( أنستاس الكرملي ) : أنها من ( زقنا بورت ) المغولية والتي تعني : حشيشة سامة !!. ولكن .. برأيي الشخصي تبقى كل هذه التفسيرات مجرد إجتهادات شخصية ممكن أصابت الهدف ، وممكن أخطأتهُ .ومن أظرف ما سمعتُ عن إستعمال هذه الكلمة الشائعة جداً بين العراقيين هو ما قصهُ علينا المطران الكلداني الراحل ( جوزيف كرمو ) ذات يوم في واحدة من أماسي السبت لِ ( جماعة المنتدى ) في ولاية مشيكان الأميركية . قال بأن عائلة عراقية كلدانية طيبة في مشيكان، كانت الأم تُكلم أولادها بالكلدانية دائماً، وتقول لهم كلما حضر الغداء : ( قوموا إمزقنبوا ) أي : قوموا تزقنبوا !!، وكان أولادها - وكلهم ولادة أميركا - يحسبون بأن هذه الكلمة طبيعية وإعتيادية وتعني الطعام. وحدث ذات يوم أن حل المطران الراحل جوزيف كرمو ضيفاً على العائلة، وكان الوالد والمطران يجلسون في غرفة الضيوف وهم يشربون بعض النبيذ، والظاهر أن الأم فرغت من إعداد مائدة الطعام، وقالت لأحد أولادها باللغة الإنكليزية: إذهب وقل لوالدك والمطران كرمو بأن الطعام حاضر، فما كان من الولد إلا أن دخل على الرجلين وقال لهما باللغة الكلدانية: ( كَمرة يِمي قوموا إمزقنبوا )، أي : تقول أمي قوموا وتزقنبوا !!!.لا تزال هذه الكلمة تُستعمل في العراق كل يوم ودقيقة. وخاصة بعد أن تحولت حياتهم اليومية لزقنبوت حقيقي !!!. |
||
999
|
زك و يزك و زكة
|
زَگَّ و إيزِگْ و زَگَّة
|
تغوط ويتغوط و غائط بلغة أهل المحافظات الجنوبية و خاصة البصرة
(خرية أجَلَّكُم الله) الأصل ذرق الطير تعني تغوط
|
||
1000
|
زكرت و زكرتي
|
زْگِرْت و زْگِرْتي وإزْگـُرْتِي
|
الأعزب في لغة البصريين أعتقد من التركية وتقال زْگـُرْت و
زْگـُرْتي عند البغداديين وتقال في بعض الأحيان للشاب الصايع (صاير زگـُرتي أو
زگرت بمعنى على حل شعره) وتعني صايع ولا عمل له و بعضا تعني وسيم
|
||
1002
|
زكط ويزكط وزكطة
|
زِگـَط ويُزْگـُط وزَگـْطـَة
|
رفس ويرفس و رفسة وهي خاصة بالحمير والحصن والدواب عموما فقط
|
||
1007
|
زمال
|
زْمَال
|
حمار أجلكم الله من زامل وزميل للرجل في سفره عربية
الأصل
|
||
1009
|
زمط ويزمط
|
زُمَط ويُزمُط
|
فصيحة أي يبالغ في إطراء نفسه و إظهار قوته. وتعني يكذب باللغة
البصرية (واحنا نزامط بيك) أي نحن نرفع شأنك وهنالك هوسة للزعيم عندما بدأ
بتحويل بعض سكان الصرائف لبيوت في مدينة الثورة (واحنا نزامط بيك وانت تشيِّلنا)
أنمتدحك وانت تزيل بيوتنا
|
||
1013
|
زنانة
|
زَنـَانـَة
|
البنت أو
الولد المتشبه بالنساء او المخنث (فارسية كردية) ويقول الحكيم البابلي:
زَنانَة : لفظة فارسية وتقال في العراق للنسائي ، أي الرجل المتخلق بعادات
النساء من حيث الميوعة والنعومة والرقة في الكلام والتصرف والحركة، وهي صفة
للمتأنث والمخنث ( الخُنثى )، ومشتقة من كلمة ( زِنْ ) الفارسية والتي تعني :
إمرأة أو أنثى . كذلك تُستعمل لمعايرة الصبيان والمراهقين لو لعبوا أو تحدثوا أو
خالطوا وجالسوا الفتيات ، وهناك أهزوجة قديمة لا أزال أتذكرها تقول للصبي :
زنانة دَفو دَفو … كل البنات إبصفو.... ولا زلتُ لا أعلم معنى كلمة ( دفو ) !!،
وأعتقد أنها كلمة "مصلاوية" وبلهجة أهل الموصل ، أو ربما تم حشرها
كقافية للضرورة الشعرية!. كان مجتمعنا ومنذ صغرنا يُعلمنا أن نستهين بشأن المرأة
( الجنس اللطيف ) ونبخسها حقها الطبيعي في التساوي معنا حياتياً، ويُلقننا بأن
أي مخالطة معهن هي عار وعيب ونقيصة مُخجلة للصبي أو المراهق . رغم إننا كنا
نتشوق ونتحرق لمخالطتهن وبأي صورة من الصور لهذا نشأ أغلبنا وهو يحمل تلك
الإزدواجية البغيضة في تعامله وفهمه وتواصله مع النساء ، والتي تكلم عنها طويلاً
عالِمْ الإجتماع العراقي الراحل ( علي الوردي ) في كتبه الشهيرة .
لا تزال كلمة زنانة تستعمل في العراق . أما كلمة ( مِرْدانَةْ ) ! كقول العراقي : ( دَگ دَگة مِردانة ) ، فهي فارسية وتعني : اللباس والعمل اللائق بالرجال ، وهي معكوس مفهوم كلمة زنانة تماماً ، إذ يوصف بِ "مردانة" الرجل ( الفحل ) المعروف بأفعاله وخصالهِ الحسنة !. ومن خلال هاتين الكلمتين نرى أن كل ما يتعلق بالمرأة هو مُعيب ويُعاير به الناس ، وكل ما يتعلق بالرجولة والفحولة محمودٌ ومقبول وشبه مقدس !!! . كذلك تُطلق كلمة "مردانة" على دويبة صغيرة و معروفة في العراق بإسم الصرصر ، وهي حصراً تُطلق على الصرصر الأحمر . |
||
1020
|
زهر - متزوهر
|
زَهَر - مِتـْزُوهِر
|
مادة
سامة مُرَّة وتستعمل لصيد الأسماك, سم ومتسمم وايضا تقال للمر من الأكل (زهر مر)
لمرارة طعمه وتستعمل في اللغات الهندية (ويقول الناس سم وزَهَر مُرْ تمنيا للعدو
بالموت بالسم المر)
|
||
1023
|
زوبة
|
زَوبَة
|
ضرب
الفلقة على المقعد في مؤخرة الطفل وقد أكلتها مرة واحدة من غير رجعة في عام 1952
في الخامس إبتدائي في مدرسة المعقل من مدرس الإنكليزية ولم استطع الجلوس إلى
مائدة الطعام او الرحلة لعدة أيام لأنه زودها حبتين وزلغ المؤخرة. تربية ايام
زمان
|
||
1025
|
زوج
|
زَوْجْ
|
الغبي (
الزوج آخر من يعلم) سوويناه زوج بمعنى غشيناه او صاير زوج بمعنى غبي وتأتي بمعنى
رفسة من دابة أو حيوان (هذا الحصان يضرب زواج اي يرفس بزوج رجليه في آن واحد
|
||
1026
|
زورب
|
زورب
|
فلت
وانسل هاربا, سورب تسرب كما يتسرب الماء منسلا من الشقوق أوأصبح كالسراب
|
||
1033
|
زيران وزيرانة
|
زِيْرَانْ وزيْرَانَة
|
كلمات
وعبارات وإهانات عنصرية, تطلق على الشخص الغاضب بشدة بصورة عامة, ويختص بها
الشخص الأسود الأفريقي عندما يغضب ويرغي ويزبد (جاءته الزيرانة - أي
غَضَبَ ) و (طنگر العبد وإجتـَّه الزيرانة). ويقال طنگورة أيضا (ويغني الأطفال
في الحارات العراقية - الجمعة عدنا عيد طنگرَوْ كلّ العبيد) وهي حالة عصبية يمر
بها الشخص المطنكر فيزبد فمة ويغضب بشدة والنتائج غير مأمونة الجانب عندما يشتد
غضبه ويزبد ويرعد.
|
||
1037
|
زيك وجابه بزيك
|
زيْگْ وجَابَه بزيگ
|
عفط وعفط
له بقوة أي ظرط بفمه (إن دنياكم هذه عندي كعفطة عنز- نهج البلاغة) بالمصري يقال
طظ بدل العفطة تأدبا
|
||
1040
|
ساف ويسوف وسايف
|
سَافَ و إيسَوُّفُ و سَايِفْ
|
اهترى
ويهترئ ومهترئ و متآكل ويقال سافت بنزات البريكات أي تآكلت مخدات الكوابح في
السيارة وتطلق التسمية على المرأة العاهر أيضا وللرجل الشاذ جنسيا و سَافْ
البرغي اي تآكلت اسنانه وسافت البنية يعني اصبحت مهترئة وساف الولد أي أصبح شاذا
وإيسوُّف بمعنى يذيب او يهري الشئ
|
||
1054
|
سختة جي
|
سَخْتَة چِيْ
|
حيَّال
أو واسع الحيلة والكلمة تعني (رجل السَخْتَة) أي الحيلة باللغة الفارسية ونكتب سختجي أحيانا واللطيفة إن أحد الأصدقاء
نقل لي ما أدناه وتركته للنكتة فقط : هناك كلمة كانت متداولة في العراق وهي
(السختجي) و جمعها (السختجية) وهي كلمة قديمة منذ أيام الحكم العثماني للعراق،
ففي مطلع القرن العشرين وأبان الحكم العثماني في العراق لاحظ أهل العراق وخصوصا
أهل بغداد وجود موظفين أتراك في الدواوين أو الدوائر الحكومية العثمانية هؤلاء
الموظفين الجدد أذاقوا أهل بغداد الطيبين الأمرين من جراء تلونهم وكذبهم ونفاقهم
فقد كان هؤلاء الموظفين يتسمون باللسان الطويل واللين لكن فعلهم كان عكس ما
يدعون. ومن شدة استغراب أهل بغداد من هؤلاء المنافقين استفسروا من الدواوين
العثمانية عن هؤلاء فاخبروهم بأنهم (سختجية).. ومفردها (سختجي).. ولأن اغلب
العراقيين لا يعرفون التركية فانطبع في عقلهم أن السختجي هو الشخص المحتال أو
المعتاش على الحيلة واخذ أهل بغداد خاصة يتداولون هذا المصطلح وأخذوا يسمون به
الإنسان الغشاش مع معرفتهم لاحقا بأن كلمة... (السختجي) في اللغة العثمانية
تعني.. محامي .. وجمعها السختجية يعني المحاميين.وهذا هو معنى وأصل كلمة سختجي ويقول الحكيم
البابلي بأن الكلمة تستعمل في العراق لوصف المحتال حصراً ، فارسية وتركية ،
تتألف من مقطعين ، ( ساختن ) بمعنى : تزوير ، و ( چي ) وهي تركية وتُستعمل
للنِسبة ، كقولنا : قهوچي : نسبة لبائع القهوة ، چايجي : نسبة لبائع الچاي -
الشاي ، قْمارچي : نسبة للمقامر ، نسونچي : نسبة لمحب النساء ويقول الشاعر
الشعبي ملا عبود الكرخي في عنوان واحدة من أشهر قصائدهِ وأكثرها بذاءةً : ( مات
اللمپچي داود وعلومة ) . واللمپچي هنا نسبة لصانع اللمپات ومفردها : لمپة ( Lamp ) ( فانوس .. فوانيس ) .
لا زالت هذه الكلمة مستعملة في العراق . |
||
1058
|
سربت وسربوت
|
سَرْبَتْ وسَرْبُوْتْ
|
أهدر
وأضاع والسربوت بمعنى الفاشل الغير نافع من الناس صايع
|
||
1066
|
سرسري
|
سَرْسَرِي
|
كلمة
ارامية تعني ذو الاخلاق السيئة ؛
اي سمسار . وهي بنفس المعنى بالفارسية
ايضا (من الذاكرة العراقية) ويقول الحكيم البابلي في مقاله
كلمات نابية- تُجمع على ( سَرسَرِية ) ، وللنسوة ( سَرسَرِيات ) ، وكما نوهنا
أعلاه فهذه الكلمة تعني في التركية : ( العاطل عن العمل ) ، وقرأتُ أنها تعني في
الآرامية : ( السمسار) ، أما في المجتمع العراقي والبغدادي فتعني : المتحرش
جنسياً ، سيء الأخلاق والتصرفات .
كانت الحكومة العثمانية قد أصدرت قانوناً سمتهُ ( نظام السرسرية ) ، نصت فيه على إعتقال وسجن كل عاطل عن العمل ليس له دخل مادي أو وسيلة مُقنعة للعيش ، وعلى سَوقِهِ من قِبَل أجهزة الأمن والسلطة إلى المحكمة التي ستحكمُ عليهِ بالحبس ، وتَحفَظ له أجرهُ اليومي - من عمله في السجن - لحين إنتهاء مدة حبسهِ ومحكوميتهِ حيثُ تطلقهُ حراً بعدها ، وتُسَلِمُ لهُ ما تراكمَ من أجرهِ المستحَق . وردت كلمة "سرسري"في أشعار الشاعر الشعبي البغدادي الراحل، ملا عبود الكرخي: ضاعَت لحانا ، صفينةْ ===== ناس غُربة بالمدينة ْ السَرسَري يِجسَر علينةْ ===== والمخنث والزنانة وسيأتي تفسير كلمة "زنانة" لاحقاً . كلمة "سرسري" لا تزال مستعملة يومياً في المجتمعات العراقية. ربما لكثرة سرسرية هذا الزمن !!!. |
||
1067
|
سرسري صرافه
|
سرسري صرافه
|
بالغ في
سوء الخلق والأخلاق من التركية أو الآرامية
|
||
1077
|
سطرة بالعلبة أو صطرة
|
سَطْرة بالعلبة أو سَطْرَة
|
علبة هي
القسم الخلفي من الرقبة ( سطرة بالعلبة) أو(إديلو على قفاه) أي ضربة كف او صفعة
على قفا الرقبة
|
||
1082
|
سقاقي وسقاقية
|
سقاقي وسقاقية
|
زقاقي
وزقاقية بمعنى ساقط الأخلاق (راجع ابو الدروب) هذه كحبة سقاقية أي عاهر
|
||
1083
|
سقطلي
|
إسْقُطْليْ
|
ويوصف به
السم الزعاف ( سم إسقطلي) ويمكن أن تكون الكلمة من سقط ويسقط وسقطلي تعني ساقط
او واقع
|
||
1101
|
سليمه التكرفك
|
سليمه التكرفك
|
الكرفة
او مايرفع باليدين من الأوساخ او التراب - وتقال للشخص الذي تتمنى أن تكرفه
سليمة مع الأوساخ
|
||
1110
|
سمط ويسمط ومسموط ومسموطة وسماطة
|
سُمَط ويُسْمُط ومسموط ومسموطة و سُمَّاطة
|
رمى علية
ماء حار او سمط المواعين بمعنى غلاها بالماء الحار قبل الجلف بتراب الحنطة
للتعلاية والسُمَّاطة تعني خرقة غسيل المواعين ويقال (سُمَط أبوه اي سبه بكلام
سليط) والمسموط هو الشخص المغلي أو المسبوب والمسموطة هي أكلة بصراوية تتكون من
السمك البحري المملح والمسموط او المنشف بالشمس وهي أكلة شعبية (جايفة ومعفنة)
|
||
1117
|
سنح ويسنح و مسنح
|
سَنَّح و يسَنِّح ومْسَنـِّح
|
تمدد
وتراخى ومرتخي مثل السكران او المريض جدا او الذي في طوره للإغماء أوأغمي عليه و
تستعمل في الجنوب وبالأخص البصرة
|
||
1121
|
سنكيرة
|
سنكيرة
|
طنكورة
وزيرانة الهياج عند العصبية (تقال للإهانة سنكر أو طنگر العبد للشخص الأسود )
وتطلق على الشخص العصبي الذي يهتاج ويقال إجتَّه السنكيرة.
|
||
1126
|
سودن و تسودن ومسودن
|
سُوْدَن و تِسَودَن ومسودن
|
خبَّلّ
وتخبل ومخبول (سودنوني هالنصارى على رأي يوسف عمر) أي أذهبن الحسناوات النصارى
بعقلي وأصلها إسودَّ عقله أو أصابته الأفكار السوداء وأصبح سوداوي وأصابه السواد
في مخه.
|
||
1130
|
سوطري
|
سُوْطَرِي
|
الذي
لايفكر بشكل صحيح كأنما ماكل سطرة على إذانة (كف على ودنه) مسطور ومسطول (فاقد
الفكر وناقصه)
|
||
1143
|
سيبندي
|
سيبـَنـْدي
|
أي أبو الثلاث ورقات، من مركب (سي-
بند) من الفارسية، وتستعمل كلمة (دربدو) محاكية لها في الكردي
والفارسي والتركي ونقلها الأتراك للبلقانيين، ومعناها طارق الأبواب أو
المتسول. وكنت أسمع والدي يقول عن الشخص الضائع (در بدر) أو (هدر
بدر) ومعناها من باب الى باب.و تطلق على الرجل الذي لا اخلاق له (سرسري)
وتقال عن الشخص الواسع الحيلة مجازا ويقول الحكيم
البابلي في كلمات دخيلة على العراقية بأن سيبندي تسمية للشرير خالق المشاكل ،
فارسية ذات مقطعين : "سَ يْ " وتعني : ثلاثة ، و "بند -
بندي" وتعني : الأطراف ، فيصبح المعنى : ( الأطراف الثلاثة ) أو ( المربوط
من ثلاث ) ، حيث كان المجرم أو المتهم يُحبَس ، فإذا زاد شَرهُ يُقيد من كلتي
يديه ، فإن أوغل في الشر والشتيمة والركل وإصطناع الضجيج ، يقومون بتقييد ساقيهِ
ويربطون معهما إحدى يديهِ ، بينما تُترك اليد الثانية طليقة للإستعمال !!.
الغريب أن أهل العراق لا يزالون يستعملون هذه الكلمة في أغراض لا علاقة لها بما
تعنيهِ الكلمة في الفارسية ، بل يستخدمونها في التحقير والتقليل من قيمة الشخص
وتصويره كحثالة للمجتمع.
لا زالت هذه الكلمة مستعملة في العراق . |
||
1188
|
شعار
|
شَعَّارْ
|
راگوص او
يترزق بالموسيقى والرقص لاتتصرف مثل الشعاعير او الشعَّارين بعنى ساقط
|
||
1190
|
شعرة
|
شِعْرَة
|
شعر
العانة
|
||
1195
|
شعيط ومعيط
|
إشْعَيْطْ وإمْعَيْطْ
|
شعيط
ومعيط وجرار الحبل والخيط (بمعنى من هب ودب)
|
||
1209
|
شلاتي
|
شَلاتِي
|
سرسي وسيبندي
(عديم الأخلاق) إبن الشوارع ، غير
الخلوق، حر التصرفات البذيئة
|
||
1219
|
شلنفص
|
إشْلـُنْفـُصْ
|
البنت أو المرأة اللعوب وتطلق على الذكر من أولاد ورجال بمعنى
الحيَّال الحرك اللعوب
|
||
1221
|
شلولو
|
شَلـَوْلـَوْ
|
البنت او الولد اللعوب او
الأطفال الكثيري الشغب والحركة بلا داع أو سبب (لك مية مرة اگول لك لا تصير
شلولو) (البنية هاي ما تلوگ لك كلش إملعِّبة بمعنى شلولو أو خفيفة) الأصل فارسي
|
||
1229
|
شمط - يشمط
|
شُمَطَ - يشمط
|
اي جرت بطنه سائلا سريع النزول
|
||
1237
|
شنتر و شناتير و مشنتر
|
شَنْتَر و شَنَاتِيرْ و مْشَنْتَر
|
تدلع بغباء وتصرف برعونة ويقال للولد مشنتر يعني ارعن و تقال للولد
المتباهي بنفسه ومدعي البطولات والشناتير اي السفاهة
|
||
1240
|
شندول
|
شَنْدُولْ
|
العضو الذكري
|
||
1261
|
شيش ويشيش
|
شَيَّشَ ويْشَيَّشْ
|
الشيش تعني السيخ وشَيَّشَ اي ادخله في الشيش بعنى سيَّخَه في
السيخ وتأتي بمعنى هيَّج ويهيَّج وأثار الشخص وهيَّجَهُ وأثار عصبيتهِ
|
||
1262
|
شيشة
|
شِيشَة
|
زجاجة وقنينة من الفارسية والتركية, لحفظ العطور والسوائل وتستعمل
في النارجيلة ويقال شيشة العنبة والطرشي وتدعى أيضا باللهجة السورية بطرميز
وترمز إلى ضياع الشرف عندما تنكسر شيشة البنت (ولچ إمْصَخُمَة الوجه كِسَرْتِي
الشيشة) وتدعى الشيشة في الإمارات محطة البنزين لأن مضخة البنزين أيام زمان كانت
تحتوي على شيشة تبين تحرك البنزين في الماسورة فيقال دوِّر الشيشة أي صب
البانزين.
|
||
1277
|
صجم ويصجم
|
صَچَّمَ و يصَچِمُ
|
صَچَّمْها للبنيَّة كدام الوادم أي تحرش بها أمام الناس أي رماها
بكلمات غير لائقة كمن يضرب احداهن بالصَچِمْ اي رشاش الرصاصات الصغيرة الصَچمات
وصَچَّمَ الرجل أي رمى له كلمة ينغزه بها فالرصاصة الواحدة لا تقتل بل تجرح غير
عن الرصاص الموجود في البندقية الطبنجة.
|
||
1280
|
صخام الصخمك
|
صخام الصخمك (أو براسي)
|
دلالة على الحزن والجزع من خطأ ارتكب ويقال صخّمها بمعنى هتك عرضها
أو بكارتها أي سوَّد وجهها أمام الناس
|
||
1285
|
صرم
|
صُرُم
|
ثقب الطيز او المخرج
|
||
1287
|
صرمباره
|
صُرُمباره
|
الرجل الذي يجري وراء ويتحرش بالنساء في الشوارع. ويقول الحكيم البابلي
صُرُم پارة : هي كناية للمراهق والشاب والرجل من الذين يحبون ملاحقة النساء،
فترى واحدهم يتأنق في ملبسهِ وعطره وشعره وهيئتهِ، ولا تفوته فرصة ولو صغيرة إلا
إستغلها في إظهار لطافته ورجولته وكل ما يتعلق به أمامهن عسى أن ينال رضاهن
وإعجابهن !. والكلمة فارسية ذات مقطعين، ( زن - بارة ) ، ( زِنْ ) تعني: أنثى، و
( بارة ) تعني : مُحب . وتحولت الكلمة على اللسان البغدادي من ( زن بارة ) إلى (
صرم پارة )، ولا أدري إن كانت كلمة ( صرم ) هنا تعني ( فتحة الشرج ) في المفهوم
البغدادي للكلمة أم إنها جاءت إعتباطاً وبديلاً لكلمة ( زن ) !!؟ . يقول عبد
اللطيف ثنيان أن الكلمة مُحرفة من ( زن بارة )، وتعني من يتعشق النساء ويتبعهن،
زير النساء، والذي في الكثير من الحالات يحب مجالسة النساء، ولا يقصد شراً .
بينما يقول ( أدي شير ) : تَزَنْبَرَ مأخوذة من زنبارة : أي الفاسق . وقال عبد
اللطيف الچلبي : زنبارة لفظة فارسية تعني مُحِب النساء .وعلى نفس وزن ( صرم پارة
) يُقال : ( قُرُم پارة ) ، وقرم تعني في الفارسية : غلام أو صبي، وهنا يصبح
معنى القرم پارة: مُحب الغلمان ، وبمعنى ( الفاعل ) وليس ( المفعول بهِ ) ، وفي
العراق يقولون : ( تقمبر على فلان ) أو ( يتقمبر عليهِ ) أي بمعنى يحاول إصطياده
وإستدراجهِ، وهذا يقودنا لِذِكْرِ معلومة أخرى، فالعراقيون يُسمون أي مأبون بِ (
فرخ ) ، وأي مُحب للغلمان بِ ( فرخچي )، وكل هذه الكلمات والإصطلاحات والألفاظ
لا زالت مستعملة في العراق، ولم تنتفي الحاجة لها ، والحق هي صفات تستعمل في كل
مجتمعات العالم ، لأن الشذوذ الجنسي ليس له وطن أو شعب معين .
|
||
1295
|
صفك
|
صُفَگ
|
بمعنى صفع (صفگته بعجل وخليت إذانه تصوفر يوم كامل)
|
||
1300
|
صل
|
صل
|
إبن
الأفعى وعادة ما يكون قتالا حيث يخترق جسم الضحية بكامله كالسهم وتطلق الصفة على
اللئيم من الناس (هذا الرجل مثل الصل كلَّه سم)
|
||
1310
|
صنان
|
إصْنَانْ
|
رائحة الجسم البالغة الشدة والقبيحة والرجل مصنن
|
||
1332
|
ضرب ومضروب بوري
|
ضرب ومضروب بوري
|
مضحوك عليه بالأنبوب (يتم غش الأكياس الشبكية المخرمة بوضع الفاكهة
او الخضار او البطاطا والبصل السيئة داخل انبوب ويحاط من الخارج بنوع جيد فلا
يكتشف السئ إلا بعد فتح الكيس)
|
||
1342
|
طاكرحا
|
طـَاگِرْحَا
|
يقال وجْعَآ و طاگرحآ عندما يضرب الطفل ويصيح تشفيا به
|
||
1343
|
طاكرحي
|
طاگِرْحِي
|
دعوى بالوجع (وجعي وطاگرحي) ويمكن أصلها من المضروب بالرحى (طگ
رحي)
|
||
1355
|
طبك و يطبك ويطبهم
|
طـُبَّـك و يطـُبَّـك ويطـُبْهُم
|
أصابط ويصيبك من يطب اي يدخل عليك (طُبَّك مَرَض أو طـَبَّك عِرِج
) اصابك المرض او دخلك المرض واصابك العِرِق او التشنج
|
||
1361
|
طجة
|
طـُجَّة
|
متدلع ومدلل
|
||
1368
|
طراك
|
طراگ
|
ضربة على الوجه او القفا (طراگ زيان) ضربة على القفا بعد الحلاقة
|
||
1387
|
طرن
|
طِرِن
|
الشخص الغبي الذي لايفهم دبنگ
|
||
1390
|
طرهات
|
طُرَّهَات
|
ترهات بالبغدادية وتعني البضاعة الرخيصة التي لايضمن عملها جيدا
(ساعتك طرهات أي غير جيدة) (هذا البايسكل طرهات أي تافه وغير مضمون) والبنت
الطرهات تعني المنحرفة وكذلك الرجل والولد
|
||
1396
|
طق طق حجر
|
طَقْ طَقْ حَجَرِ
|
يذهب الأولاد في الألوية الشمالية عند مجاري الأنهار ليقوموا بضرب
الأحجار ببعضها لتكوين حجر (دعبلة او خرزة أو بلية) كبير ليكون الصول او الرأس
من البليات للمكاسرة ولعب البلي في المحاليل ويقال للولد لا تروح تطقطق حجر لا
يقشمروك الكبار ويكسرون عرضك جوة الجسر اي تحته!!!! ويعير بها البعض قوم طقطق
حجر اي مسلوب الشرف.
|
||
1399
|
طكعة
|
طـَگـْعَة
|
ظرطة بلغة القرى والأرياف (ألف طگعة عليهم) طگع طعگة يمكن من
الآرامية طرﮔاعة
|
||
1401
|
طكوع
|
طِگوع
|
من الإسم طـَگـْعَة وتعني الجبان الذي يضرط عند الخوف
|
||
1413
|
طنكر ويطنكر و طناكير و طنكورة
|
طَنْگَرْ و إيْطَنْگِر و طَنَاگِيْرْ و
طَنْگورَة
|
تخبل أو تمر بالشخص حالة هياج عصبي
شديد يزبد فيها الشخص ويرغي ويعربد ويهيج ويضرب والطنكورة أيضا نوع من الخبل
الخفيف وعندما يركب احدهم رأسه يقال طنگر علينا وعادة تطلق التسمية على المرأة
والرجل الأسود بطريقة عنصرية مقيتة (سنكيرة العبيد بلغة أهل البصرة والجنوب
عامة) وعندما يشتد غضبه ويزبد ويرعد يقال جائته الزيرانة والنتائج غير مأمونة
الجانب.
|
||
1418
|
طوبز
|
طـُوْبَز
|
انحنى ونافر الطيز للوراء بطريقة مثيرة ومطوبز
يعني منحني
|
||
1421
|
طوط
|
طَوَّط
|
مطوط فارغ تقال للرجل او المرأة الفارغين (اصبح كالمزمار فارغا
يزمر فيه الهواء اي يطوط) طوَّط الهورن اي ضرب الزمور
|
||
1429
|
طويحيل
|
طُوَيْحِيلْ
|
مسبة ودعوة لإلحاق الأذى كأن يصيبه مرض ما
|
||
1445
|
طيز
|
طـَيَّز
|
متنح بطيزه او نافر الطيز
للوراء
وطيَّز علي بمعنى نفر مني!! وطيَّزني بمعنى تركني لوحدي
|
||
1341
|
طاكرحا
|
طـَاگِرْحَا
|
يقال وجْعَآ و طاگرحآ عندما يضرب الطفل ويصيح تشفيا به
|
||
1342
|
طاكرحي
|
طاگِرْحِي
|
دعوى بالوجع (وجعي وطاگرحي) ويمكن أصلها من المضروب بالرحى (طگ
رحي)
|
||
1361
|
طحش
|
طِحِش
|
الكرش البارز وتستعمل للإهانة من الرجل السمين (أبو طحش أي
مُكَرِّش)
|
||
1377
|
طرطور
|
طَرْطُور
|
قليل الشأن او وضيع ويعتقد انها من كلمة الطرطور (غطاء الرأس
القمعي الطويل الذي يلبسه المهرجون)
|
||
1382
|
طركاعة
|
طِرﮔـَاعة
|
هيجان عظيم، واضطراب شديد. وهي مشتقة من الجذر الثلاثي
الآرامي [ ط ر ق] بمعنى: يخف ، يخلط ، يقلق (الهدوء والسكينة) .
فنقول [طرﮒ البيض] أو[ طرﮒ اللبن] بمعنى خفقه وحركه. و [طرﮔـا أو طرﮔـاءة] التي
اصبحت بعدئذ طرﮔاعة وتعنى : تشويش، اضطراب ، اقلاق، ازعاج وفوضى (من كتاب
الذاكرة العراقية)
|
||
1383
|
طركع ويطركع وطركاعة
|
طرگع ويطرگع وطرگاعة
|
يفجر وإنفجار يسبب الفزع وتقال للمصيبة طرگاعة , أصابتك نائبة او
مصيبة ويقال طرگاعة إلْ لَفَّتـكْ وطرگع لي إصابعي تعني طقطق لي فواصل الأصابع
تسكت لو أجي أطركعك إتِّطِركِع!! من الرعد يطركع
|
||
1386
|
طرن
|
طِرِن
|
الشخص الغبي الذي لايفهم دبنگ
|
||
1428
|
طويحيل
|
طُوَيْحِيلْ
|
مسبة ودعوة لإلحاق الأذى كأن يصيبه مرض ما
|
||
1444
|
طيز
|
طـَيَّز
|
متنح بطيزه او نافر الطيز للوراء
وتأتي بمعنى ترك (طيَّز الشغلة) أو طيَّز درس الكيمياء وطيَّزلي تأتي بمعنى تركني
لوحدي ولم يبال لي
|
||
1447
|
ظارطة
|
ظارطة
|
تقال للعملية الفاشلة كظرطة او إطلاق ريح في الهواء
|
||
1449
|
عابت هالجهامة
|
عَابَتْ هالجَهَامَة
|
كلمة تعيير بالشكل والقوام والوجه (المتجهم)
|
||
1450
|
عابت هالچهرة
|
عابت هالچهرة
|
كلمة تعيير بالشكل والوجه والقوام (الجهامة)
|
||
1451
|
عابت هالخلفة
|
عابت هالخلفة
|
كلمة تعيير بالأولاد او بالشكل حسب الجملة (عابت هالخلفة
المامترباية أو عابت هالخلفة السودة)
|
||
1452
|
عارسز او عارصز
|
عارسِزْ او عارصِزْ
|
لايستحي من العار تركية وحرف سِز يعني بدون (أدب سز وحيا صز وأخلاق
سز)
|
||
1473
|
عثور و يعثور
|
عَثوَر و يعَثوِر
|
بمعنى الضرب على الرقبة عثورت علباته بمعنى ضربيته على قفاه بقوة ويقال
أيضا عتورت علباته
|
||
1486
|
عرجب و يعرجب و عرجوب
|
عرچَب و يعرچَب و عرچوب
|
يضرب بند او يضربه في عرقوبه (كعب الرجل) بمعنى يعرقل ركضته ويوقعه
|
||
1491
|
عرمة
|
عَرْمَة
|
المرأة ذات الصوت العالي
|
||
1495
|
عزه أو عزة أو عزا
|
عَزَه أو عَزَة أو عزا
|
تقول النساء العراقيات عزه أو عزا بمعنى مصيبة. والعزا (أزا
بالآرامية) هي النار المتقدة والحريق او الكارثة التي قد تنجم منه. (من كتاب
الذاكرة العراقية) و يقال عزة وعزه العَزَّاك أي أصابك من العزاء والحزن
والنكبات مايستحق التعزية وتطيب الخاطر عليه . بمعنى موت الكرفك
|
||
1497
|
عزيزة
|
إعْزَيْزَة
|
عظمة من ساق الخروف ترمى في البيوت إما للحساد او الناس
الإعتياديون بغرض الأذية
|
||
1503
|
عصمص وعصعص
|
عَصْمَصْ وعَصْعَصْ
|
اي تعصلك وصعب حله (المسألة معصمصة أو معصلگة ومعصمصة) بمعنى معقدة
كمن عصى حل المسألة وَصْمُصْت الخرية بطيزة أي (عصت و علقت)
|
||
1504
|
عطابة
|
عِطـَّابَة
|
القطنة أو الحبل القطني المحروق ويستعمل لكي الجروح أو العقاب (راح
للمجَبِّر وسوَّالة عطابة أو عنده بواسير وسوُّله عطابة أو عطابة للرأس حتى لا
يوجعه) ويقال إمعطُّب لأنه صاير عصبى أي غادي نار كبرة وشرار وعيونه حمرة وعطَّب
القماش أي دخَّن في بداية الحريق
|
||
1505
|
عفطي
|
عِفْطِي
|
واحد تافه لا يسوى العفطة
|
||
1542
|
عنجر و يعنجر و عنجرة
|
عـَنجَر و عـُنجُرَّة
|
انتفخ وتقال للرأس المضروب (عنجرت رأسه ) والعنجرَّة هي الإنتفاخة
او الورم
|
||
1512
|
عكرة
|
عُكرة
|
الشيء المعكر في الطريق مما يسبب الطسَّة او السيارة بالطسّ فيها
ويقال للرجل عُكْرَة بمعنى مُعَقَّد
|
||
1544
|
عنفص
يعنفص فهو معنفص
|
عنفص
يعنفص فهو معنفص
|
ركلة الحصان أو الحمار وتطلق مجازا على الرجل الذي يركل كالحمار
بمعنى كابر وضل وأصر على رأيه (لا تعنفص علي بمعنى لا تتمرد علي)
|
||
1564
|
غم ويغم وغمة
|
غَمَّ ويَغُمُّ وغَمَّةْ
|
يومئ له بيده كمن يرين ان يدفنه وهي إشارة للإهانة ويصاحبها كلمة
أمداك
|
||
1579
|
فاكس
|
فَاگِسْ
|
تعبان او خربان او لانفع له مثل حچايتك فاگسة بمعنى لا حقيقة لها
|
||
1581
|
فالتو و فالتوه و فالتون
|
فَالتُوْ و فَالتُوْه و فَالتُونْ
|
تطلق على الشخص المتراخي والمتسيب الغير منتبه والغير ملتزم
والكلمة مستنبطة من فالتها أي أفلت وأفلتها وهو فالتون. و فلتان
|
||
1587
|
فتل و يفتل
|
فـَتـَّلَ و يفـَتـِّل
|
يفتل وسخ اي يحك جسده بيده ويجمع الأوساخ من جسده
|
||
1590
|
فرخ
|
فَرِخ
|
ابن او ولد او الولد المأبون
|
||
1591
|
فرخچي
|
فَرَخْ چي
|
الذي يتعامل مع الفروخ (انظر- فرخ) الشاذ جنسيا مثل أغلب المغنين
الرجال والشقاوات
|
||
1596
|
فرغص
|
فَرْغَصَ
|
ويفرغص بمعنى يجعله يتعذب بشدة ضربته حتى فرغصت روحه من البكاء
|
||
1599
|
فركس ويفركس وفركاسة
|
فرگس ويفرگس وفرگاسة
|
تقال للشخص القادر على اتعاب وأزعاج الآخرين الراغبين بالحصول على
مبتغاهم (فرگسهم الى أن سوالهم شغلتهم) والفركاسة تعني كيس الماء الحاصل من الحك
والدعك كما يحصل عند لبس حذاء جديد وضيق أو عند تعرض الجسم للزيت الحار وتحول
الجلد إلى كيس مائي.
|
||
1605
|
فريادمة
|
فِرْ يا دِمَهْ
|
الأصل من الفارسية ولكن يقال اسويها عليك فريادمة بمعنى اسودها
بوجهك او اخربط عليك الشغلة وأصلها من كلمة فرهود اسويك فريادمة بمعنى اتركك
مفرهد للناس
|
||
1611
|
فشك ويفشك
|
فشَّگْ وإيْفَشِّگْ
|
تكلم بالهراء او الترهات بدون معنى او خربط بالكلام
|
||
1618
|
فطارة
|
فـَطـَارَة
|
سخافة وسفاهة لا تصير فطير وتتكلم بسخافة
|
||
1620
|
فطير
|
فـُطيْر
|
الإنسان المسكين ذو القلب الطيب او الأبله الذي لا يفهم (الولد كلش
فطير اي طيب السريرة) وبنفس الوقت تعني الأبله والسخيف الأرعن والغير متزن التصرفات
(لاتصير فطير ياولد)
|
||
1640
|
فيسة
|
فِيْسَة
|
متعالية ومتكبرة (كبرياء فارغ)
|
||
1662
|
قجغ و يقجغ و قجغت
|
قَچَّغْ و يقَچِّغْ و قَچِّغَتْ
|
يهرّب وتهرب بضاعة بدون جمارك عبر الحدود وتأتي بمعنى صار يفلِّت
اي أصبح يعمل بالسر والبنت العاهرة تقجغ أي تعمل بالخفاء
|
||
1670
|
قرج
|
قـَرَچ
|
عالي الصوت ويقال عن صاحبة الصوت العالي گحبة قـَرَچ أي لا تستحي
وتتكلم بصوت عالي لا يدل على التأدب
|
||
1674
|
قرمباره
|
قـُرُمْ پَارَه
|
الرجل الذي يجري وراء الولدان (ذكرُ الذكر) ويقول الحكيم البابلي على
نفس وزن ( صرم پارة ) يُقال : ( قُرُم پارة ) ، وقرم تعني في الفارسية : غلام أو
صبي، وهنا يصبح معنى القرم پارة: مُحب الغلمان ، وبمعنى ( الفاعل ) وليس (
المفعول بهِ ) ، وفي العراق يقولون : ( تقمبر على فلان ) أو ( يتقمبر عليهِ ) أي
بمعنى يحاول إصطياده وإستدراجهِ، وهذا يقودنا لِذِكْرِ معلومة أخرى، فالعراقيون
يُسمون أي مأبون بِ ( فرخ ) ، وأي مُحب للغلمان بِ ( فرخچي )، وكل هذه الكلمات
والإصطلاحات والألفاظ لا زالت مستعملة في العراق، ولم تنتفي الحاجة لها ، والحق
هي صفات تستعمل في كل مجتمعات العالم ، لأن الشذوذ الجنسي ليس له وطن أو شعب
معين . راجع صرمباره
|
||
1682
|
قزرميخ
|
قِزِّرْمِيخ
|
سم زعاف وهذه الكلمة تستعمل كمسبة ودعوى للتسمم
|
||
1683
|
قزل قرط
أو قزرقط
|
قـُـزِّل قـُرْط أو
قِزِّرْقُطْ
|
من التركية دعوى على
الإنسان مثل سم سقطلي (قز يعني أحمر وقرط تعني ذئب) ويمكن ان تكون قد إستنبطت من
أسم السم الأحمر (ممكن سم أوكسيد الزئبق الأحمر اللون)
|
||
1687
|
قشمر
|
قـَشْمَرْ
|
اي الشخص البليد الذي يسهل الضحك عليه (البهل) (لك ليش طول عمرك
قـَشْمَرْ) ويقول الحكيم البابلي
- تستعمل لوصف الإنسان ذي المدارك المتواضعة الساذجة، العبيط ، الذي يسهل خداعه
واللعب على ذيلهِ. الذي على نياته . وأصلها فارسية وتتكون من مقطعين : ( غاش -
مار ) ، ( غاش ) تعني في الفارسية قليل الفهم ، و ( مار ) تعني : مريض أو معلول
، ربما في نباهتهِ وشطارتهِ . أما في العربية الفصحى ( غشمر فلاناً ) فتعني :
ضَلَلَهُ وتَهَضَمَهُ . ملاحظة : إستعمَلتُ في الشرح أعلاه كلمة ( عبيط ) ، وهي
عربية فصحى ، وتُستخدمُ في اللهجة المصرية الشعبية بمعنى : الأبله أو الأثول أو
حتى الغبي ، بينما جذر الكلمة في الفصحى إعتماداً على ( مختار الصحاح ) تعني :
الدم الخالص الطري ، وفي ( المعجم الوسيط ) تعني : اللحم الطري غير الناضج أو
المطبوخ ، ومنه بالضبط جاء إستعمال العرب لهذه الكلمة في وصف بعض الناس بالعبط ،
أي أن فكرهم ومداركهم لم تستوِ أو تنضج بعد . وهو إستعمال مجازي ذكي . لا زالت
كلمة ( قشمر ) تستعمل في المجتمعات العراقية كل يوم وساعة ودقيقة ولحظة ، ربما
لكثرة "القشامر" جداً ، من أبناء شعبنا للأسف .
|
||
1712
|
قندل مقندل
|
قَنْدَل إمقَندِلْ
|
أي
ولع قنديله وسكر من الشرب او إسترخى والرجل إمقندل بمعنى سكران
|
||
1749
|
كاولية
|
كاوليَّة
|
الغجر
والغجرية وتستعمل مسبة للذي لا شرف له ( ليش صاير كاولي؟؟ ) أي رخيص وكذلك للذي
يتنقل من مكان إلى آخر مثل الكاولية
|
||
1769
|
كجل
|
كـَچَل
|
اكرع
وتعني أصلع بالفارسية (حسن كچل وكچل حسن وتقال عندما يتشابه الإثنان أو الشيئان)
|
||
1770
|
كحبة
|
گَحْبَةْ
|
يقول الحكيم البابلي : قَحبَة كلمة شائعة في أغلب البلاد العربية
وخاصةً العراق ، ولها مرادفات عديدة : شرموطة ، عاهرة ، بغي ، مومس ، بنت الشارع
، زانية ، وكثير غيرها من النعوت والأوصاف !!. ولفظة ( قحبة ) عربية فصيحة مشتقة
من فعل ( قَحَبَ ) أي : سَعَلَ - سُعالْ ( القحة - الكحة ) !!، لأن المومس ومنذ
أقدم الأزمان تكون عادةً على قارعة الطريق وخاصةً في الليالي المظلمة وهي تطلب
الرزق عن طريق جسدها ، فإن مرَ بها رجل أو مُستطرق سَعَلَت لهُ ( قَحَتْ ) ، مُشيرة
إلى مكانها أو موضعها في الظلمة وكونها ( تحت الطلب ) لمن يشاء ويدفع الثمن !.
تقول القواميس : قحبة : جمعها قَحَبات وقَحْاب وقِحاب : إمرأة تمارس البغاء . القحبة : العجوز يأخُذُها السعال ، وهي البغي ، لأنها كانت في زمن الجاهلية تُوْذِن طُلابَها بِقُحابها : سُعالها . والجمع : قِحَابْ . قَحَبَ تقحيباً : سَعَلَ ، قحب يقحب ، قحباً وقَحاباً . قَحَبَ الفرسُ أو الجملُ : سَعَلَ . قَحَبَتِ المرأة : كانت بغياً فاجرة . ويُقال : قَحَبَ الرجُلُ : إذا سَعَلَ من لُؤْمهِ !. هناك طريفة تخص هذه الكلمة ، حيث يُقال أن شاعراً من شعراء الهند دخل بلاط أمير المنصورة وراح يمدحهُ بعدة قصائد ، فقال له الأمير - مستغفلاً - حين إنتهى : تقدم يا زوج القحبة !!، وهو يعرف بأن الشاعر لا يعرف معنى هذه الكلمة ، فسأل الشاعر الأمير : وما معنى زوج القحبة أيها الأمير الجليل ؟ أجاب ألأمير مراوغاً وقد أحرجه السؤال : بلغة العرب معناها كل من له قدر جليل ، ومحل كبير ومال وجاه ، ودواب وجمال ، وغلمان وجواري وقيان وقدر ومنزلة ، وقد أردتُ بها شكرك ومدحك أيها الشاعر العظيم فقال الشاعر بكل عفوية : إذن .. فأنت أكبر ( زوج قحبة ) في العراق أيها الأمير ، لأنك تملك كل ذلك !. ( من كتاب الهفوات النادرة ) . |
||
1771
|
كحف
|
گِحِفْ
|
عربية قحف وهو كسر الفخار وتقال للشخص التافه والرخيص
|
||
1775
|
كديش و كدش
|
كديش و كَدَّشْ
|
حمار او زمال اي بمعنى مطية وكدَّش بمعنى أصبح بليدا
|
||
1785
|
كرخانة و كرخنجي و كرخنجية
|
كَرْخَانة
و كَرْخَنْچي و كَرخَنچِيَّة
|
لها عدة معاني اولها محل حرق النار في الحمام والثاني بيت المومسات
والثالث بيت القمار وكلمة كار تعني العمل بالفارسية وهنا في الأغلب يأتي المعنى
محل عمل البعض بالسخام او القمار او الدعارة ويقول الحكيم البابلي: كَرْخانَة : كناية
للماخور أو محل البغاء خانة" الفارسية، وتعني عندهم : بيت العمل، المصنع أو
المعمل، وفي الإنكليزية تُقابلها كلمة Inn المُلحقة بأسماء أغلب
الفنادق . أما ( كار ) فتعني: عمل ، و ( خانة - من كلمة خان ) فتعني : بيت أو
مكان أو محل .. كقولنا : خان الخليلي. ولكن كعادة العراقيين في قلب معنى بعض
الكلمات وتحويلهِا لمعاني نابية ، فقد تم تسمية المبغى بِ ( كَرْخاَنة )، وسموا
صاحب الكرخانة بِ ( الكَرْخَنچي )، وزبائنه بِ ( الكَرخَنچِية ) !!.
وفي مصدر آخر الكرخانه تعنى بيت الدعاره , وهى كلمة تركية قديمة معناها المحل الأسود كانت
تستخدم ايام العثمانيين ومازال البعض يرددها حتى وقتنا هذا وهي تختلف عن المخانه التي هى عباره عن مكان يتم شرب المخدرات فيه عن طريق الجوزه.
وفي مصدر ثالث "الكراخانه "Kerahane "هي في الأصل كلمة تركية معناها الحرفي ( المحل الأسود ) أو (
السوق السوداء ) وفيه إشارة للبيع المحرم، وكان الأتراك يستخدمون هذا اللفظ
لتعريف بيوت الدعارة في عهد الدولة العثمانية في كافة الولايات التابعة لها ومنها مصر، حتى ان هذا اللفظ لا يزال مستخدم في الأحياء الشعبية وعند
البسطاء من الناس للتعبير عن الدعارة أو بيوت الدعارة.
|
||
1809
|
كركمة
|
گُرگُمَّة
|
يقال عجوز گُرگُمَّة للرجل والمرأة الطاعنين في السن ومحدودبي
الظهر ويقال مكركم ( إمگرگم ) إي محدودب الظهر
|
||
1813
|
كرمد و كرمديد
|
گـَرْمَدَ و گرمديد
|
بمعنى بخل وبخيل راجع حسقلها
|
||
1814
|
كرمع
|
گـَرمع
|
ضربة بشدة على اطراف اصابعه (گرمع اصابيعة من ضرب المسطرة)
|
||
1818
|
كروة و كريوة
|
گـَرْوَة
و إگْرَيْوَة
|
الفتاق ويصيب الأطفال عادة لعدم مراعات السلامة أثناء
القفزوهوانتفاخ في اسفل البطن ( فتق البطن) وهي الفتاق ويسميها اهل بغداد
القدامى ربحانية والمثل (أبو گريوة يبين بالعبرة أي عندما يقفز فوق الساقية
للعبور) بمعنى الشاطر يبان بالمهام الصعبة
|
||
1839
|
كشمة كشان
|
كَشْمَة كَشَانْ
|
اسويك كشمة كشان بمعنى ابهدل احوالك وأجعلك مضحكة ويمكن ان تكون
جذورها من الفارسية الكشمة تعني القتل
|
||
1849
|
كطف
|
گُطُفْ
|
آخر قطعة من السيجارة (الكعب والعقب) التي تقطف (اي ترمى في
الشارع) بالعادة ولا يدخنها إلا الوضيعين والفقراء وبعضا يقال للرجل گُطُفْ
دلالة على الرخص والوضاعة
|
||
1863
|
كلاوجي أو(كلاوات)
|
كلاوچي أو(كلاوات)
|
حيال وداهية يلبس كلاوات للآخرين (أي مقالب) وممكن ان تكون من
الإنكليزية بمعنى مهرج (clown) يلبس طربوش طويل يضحك
الأمراء بإطلاق النكت على الحاشية والضحك على ذقون الآخرين وخداعهم
|
||
1870
|
كلجية
|
كلـَّة جيَّة
|
الماخور او بيت الدعارة من الفارسية بمعنى محل بيع الرؤوس (العبيد)
وقرأت في مكان آخر بأن الكلجية محل تجميع رؤوس القتلى من إقتحام المغول لبغداد
عام 1258 وهذه المحلة أصبحت فيما بعد مقر المبغى العام الذي ألغي في 1958 من قبل
حكومة عبد الكريم قاسم . ويقول الحكيم البابلي: كلجية : الكلجية كانت مبغى علني
في بغداد ، وتسميتها جاءت من إسم إحدى أصناف العساكر المغولية التي جاءت أثناء
الإحتلال المغولي للعراق، وكان عساكر الكلجية قد أقاموا في هذه ( الدربونة ) ،
لِذا سُميت بإسمهم. وللتوثيق أكثر إقرأوا كتاب ( الحوادث الجامعة ) صفحة 354 و
465 . أما كلمة ( الدربونة ) فهي تصغير لكلمة ( درب ) ، وقد ورث البغداديون عادة
التصغير للكلمات من الآراميين فقالوا : بزونة للقط ( بْسينة ) ، وزيدون وسعدون و
زْغيرون لزيد وسعد وصغير … الخ . ولأن قصر البغاء العلني كان يقع على دربونة الكلجية،
لِذا راح البغداديون يُسمون كل محل للبغاء بالكلجية، حتى لو كان خارج بغداد أو
خارج العراق !!. يقول الشاعر الشعبي ملا عبود الكرخي :
إحنة من قبل ما كان عِدنة هيجْ ===== ولا نُعْبُر لْذاك الصوب للتَكليجْ قبل الإحتلال البريطاني للعراق كانت "دربونة الكلجية" زقاقاً نافذاً يتصل من طرفيهِ بأزقة ودرابين أخرى، ولما فتح خليل باشا شارعه في بغداد سنة 1916 وهو نفس الشارع الذي نسميه اليوم شارع الرشيد، بدأ بهِ من الميدان وإنتهى بهِ إلى الباب الشرقي، وسميَ أولاً ( خليل باشا جادة سي ) ، ثم في زمن الإنكليز سميَ : ( الجادة ) ، ولما تشكلت الحكومة العراقية سميَ : ( الشارع العام ) ، ثم سُميَ بعد ذلك بِ ( شارع الرشيد ) ، وبقيَ هذا إسمه لحد اليوم . وحين تم فتح هذا الشارع الحيوي المهم ، وقع أحد طرفي الكلجية على شارع الرشيد ، وظل طرفهُ الآخر من الخلف متصلاً بالأزقة والدرابين الأخرى ، ولما دخل الإنكليز بغداد، أخلوا دربونة الكلجية من سكانها، وخصصوها موضعاً للبغاء العلني!!!. لا زالت كلمة "كلجية" مستعملة ومُستخدمة ككنية لأشياء عديدة ومُختلفة في العراق، رغم أن الكلجية الحقيقية لم تعد موجودة هذه الأيام في العراق |
||
1896
|
كندة او كنده
|
كُنْدَة او كُنْدَه
|
مؤخرة الرجل او المرأة (طيز)
|
||
1907
|
كورمه مش
|
گورمِيه مش
|
بمعنى لاذوق له أو شره أي أكول بلا معنى وفي التركية Gormemis بمعنى غير مجهز والفرنسية ( Gourmet
تعني الذوَّاق ومتذوق للطعام وخبير مأكولات)
ويقول الحكيم البابلي كور مَمِشْ تقال للمحروم من النعمة والجاه ، ( اللي
ما شايف ) . كذلك تستعمل لمن لديهِ دناءة نفس ، والذي لا يهمهُ أن يُهان في سبيل
الطعام، كذلك تُقال للذي يبخل بصورة واضحة في إطعام ضيوفه
|
||
1917
|
كوك نزر
|
گوگ نَزَرْ
|
كوك نزر" أو "الصابونجية" أو "الميدان"
أو "الكلجية" , هي أسماء لمحلة شعبية واحدة . تحتضن ساحة الميدان
الشهيرة من الجانبين . رقعتها واسعة تواجه وزارة الدفاع وتطل على أكبر شارعين
بغداديين هما الرشيد والجمهورية . الاسم الاول حرفه البغداديون عن الاصل وهو
"گُزَلْ نزر" وهو الاسم التركي لجامع يقع في المدخل الرئيس للمحلة ,
بناه والي بغداد مدحت باشا . ومن يزور المحلة يجد حتى الان الاسم محفورا بالآجر
فوق باب الجامع . جامع كوزل نزر ويعني بالتركية " النظر الجميل". اما
الصابونجية فهو نسبة إلى المحلة التي كانت يوما ما مخازن لتجار الصابون . والميدان
نسبة الى منطقة الميدان التي كانت موقع رماية لجيش الوالي . والكلجية اسم فارسي
تعني موقع الرؤوس "كله جيه" . حيث كان هولاكو يقف ليعد الرؤوس التي
يقطعها جنده من رؤوس المسلمين. وفي المكان هذا الذي كان يقف عليه هولاكو اقيم
مبغى رسميا حمل اسم كلجيه . من مقال
طلال معروف نجم
|
||
2008
|
لوكي و لواكة و يتلوك لوكية
|
لـُوگي - لواگة - يتلوَّگ - لُوْگِيَّة
|
الذي يتلون ويتودد للوصول لهدفه
ويتلوَّگ ويقال لـُوگية للجمع
|
||
2097
|
مرغل يمرغل إمرغل إتمرغل ويتمرغل
|
مَرْغَلَ يمَرْغُل إمَّرْغَلْ إتْمَرْغَل
يِتْمَرْغَلْ
|
مرغ بالتراب او مرغ الأكل بالملح اي زاد ملحه او بالطين الكلمة
عربية حسب المعرب للجواليقي مرَّغ وتمرَّغ ويتمرَّغ ( الحمار يتمرغل بالتراب) اي
يتعفرويتمرغل اي يتمرغ بالتراب وإمَّرغل اي متعفر
|
||
2136
|
مصخم وملطم
|
مْصَخَّمْ ومْلـَطـَّمْ
|
تقال للشخص الساقط او الفاشل بمعنى ملوث بالسخام وملطوم على وجههة
دلالة على الفشل اي جاء بالعار (يا مصخم وملطم ساقط بكل الدروس؟؟) مسود وملطوم
على وجهه
|
||
2142
|
مضرط ويتمضرط
|
مَضْرَط ويتمضرط
|
يخربط بالكلام الذي لانفع منه والمضرِّط تقال للجبان الخائف
|
||
2143
|
مضياك مضيك و يتمضيك
|
مِضياگ مَضْيَگ و يتمضيگ
|
مضياق اي ضيق او يتصنع الضيق وتقال للشخص الذي يتضايق بسرعة
والمرأة المتفننة بالجنس والرجل المتعود الأبنة ويدعي بخلاف ذلك وتقال للشخص
المدعي والذي يتفاخر بما لا يكونه
|
||
2341
|
هور و مهور و إيهور
|
هَوَّرْ و مُهَوِّر و إيْهَوِّرْ
|
كبر ثقبه او قطره وجعله كالهور للمبالغة واصبح اكبر من المقاس
وتقال لثقب البرغي و الصامولة الخربة
وتطلق على الولد المخنث والمرأة الزقاقية. ويقال هورت السيارة بمعنى وسعت
مكابسها وصارت تهرب زيت إلى الماء ويقال تخبط
ويقول الباحث صلاح حيثاني
هار القوم يهورهم هوراً إذا قتلهم وكب بعضهم على بعض كما ينهار الجرف ويقال : ضرب فلانا فهاره أي صرعه كهوره وهار
البناء هورا : هدمه وكل ما سقط من أعلى جرف أو شفير ركية في أسفلها فقد تهور
وتدهور . هار القوم يهورهم هوراً إذا قتلهم وكب بعضهم على بعض كما ينهار الجرف يقال : ضرب فلانا فهاره أي صرعه كهوره وهار
البناء هورا : هدمه وكل ما سقط من أعلى جرف أو شفير ركية في أسفلها فقد تهور
وتدهور
|
||
2379
|
ولية مخانيث
|
وِلـْيَة مخانيث
|
تولاه او تمكن منه (ولاني ولية مخانيث - اي تمكن مني بنذالة شديدة)
بمعنى عندما قدر عليه لم يسامحه مثل
المخانيث إذا حاصروا شجاعا في زاوية
|
||